أشاد مستشار الرئيس اليمني عبدالعزيز المفلحي بنتائج لقاءات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع رئيسة الوزراء البريطانية تريزا ماي، مؤكداً بأنها تصب في مصلحة الشعب اليمني وتدعم الجهود الرامية لتحقيق السلام الدائم وتضع اللبنة الأولى لرؤية موحدة لتنفيذ القرارات الدولية وإعادة الاستقرار إلى كامل أراضي اليمن.
وقال المفلحي لـ«عكاظ»: «تابعنا جولة ولي العهد ابتداء من مصر إلى لندن، وكانت مشجعة لشعبنا وتدعم المصلحة العليا لليمن والمتمثلة في استعادة الدولة، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن، وتحقيق الاستقرار الأمني والمعيشي لبلادنا»، موضحاً بأن اهتمام نائب الملك بالملف اليمني وقضيته العادلة يؤكد مدى حرص القيادة السعودية ليس على مستقبل اليمن بل على مستقبل المنطقة والأمتين العربية والإسلامية التي تضررت كثيراً بفعل «الإرهاب الإيراني» الذي يحاول أن يجعل من اليمن وسورية بؤرتين لتصدير الفوضى والعنف وزراعة الفكر الطائفي الإرهابي ليطعن خاصرة الدول الإسلامية التي تتبنى مواقف شجاعة في الدفاع عن قضايانا خصوصاً السعودية ومصر.
وأشار إلى أن الرؤى والأفكار التي يحملها الأمير سواء رؤية 2030 أو رؤيته لدعم التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب وغيرها من التحركات بينت أن الأمير محمد لديه مشروع كبير يتمثل في تفعيل السوق العربية المشتركة والتجارة البينية على أسس متقدمة تسهم في خلق الكيان العربي الاتحادي.
وقال المفلحي لـ«عكاظ»: «تابعنا جولة ولي العهد ابتداء من مصر إلى لندن، وكانت مشجعة لشعبنا وتدعم المصلحة العليا لليمن والمتمثلة في استعادة الدولة، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن، وتحقيق الاستقرار الأمني والمعيشي لبلادنا»، موضحاً بأن اهتمام نائب الملك بالملف اليمني وقضيته العادلة يؤكد مدى حرص القيادة السعودية ليس على مستقبل اليمن بل على مستقبل المنطقة والأمتين العربية والإسلامية التي تضررت كثيراً بفعل «الإرهاب الإيراني» الذي يحاول أن يجعل من اليمن وسورية بؤرتين لتصدير الفوضى والعنف وزراعة الفكر الطائفي الإرهابي ليطعن خاصرة الدول الإسلامية التي تتبنى مواقف شجاعة في الدفاع عن قضايانا خصوصاً السعودية ومصر.
وأشار إلى أن الرؤى والأفكار التي يحملها الأمير سواء رؤية 2030 أو رؤيته لدعم التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب وغيرها من التحركات بينت أن الأمير محمد لديه مشروع كبير يتمثل في تفعيل السوق العربية المشتركة والتجارة البينية على أسس متقدمة تسهم في خلق الكيان العربي الاتحادي.