كشفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حقيقة ما تم تداوله من صور وتعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن بيع حافظات ماء زمزم القديمة في الحراج.
وبحسب بيان الرئاسة، فقد بينت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عبر المتحدث باسمها أحمد بن محمد المنصوري، أن العقد المبرم يبن الرئاسة والشركة ضمن مشروع النظافة والسقيا على أن يتم توريد حافظات جديدة للحرمين الشريفين كل سنة، ويحق للمقاول بعد إزالة شعار الرئاسة أن يتصرف بالحافظات القديمة ذات تاريخ يعود لثلاث سنوات مضت في بيع أو نحوه.
وأضاف البيان: قد يكون ما أشير إليه من البضائع المقلدة أو المغشوشة التي يستغلها بعض الناس لترويج بضائعهم على أنها من الحرمين الشريفين لاستمالة البسطاء وقد تكون أحيانا من السجاد أو شيء من الكسوة، وهذا نوع من الغش والتدليس لا دخل للرئاسة به وقد قال صَلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا).
وأكدت الرئاسة على الجميع توخي المصداقية وعدم نقل وتصديق ما يشاع في مواقع التواصل الاجتماعي من الشائعات والأكاذيب والرجوع إليها لأخذ الحقيقة.
وبحسب بيان الرئاسة، فقد بينت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عبر المتحدث باسمها أحمد بن محمد المنصوري، أن العقد المبرم يبن الرئاسة والشركة ضمن مشروع النظافة والسقيا على أن يتم توريد حافظات جديدة للحرمين الشريفين كل سنة، ويحق للمقاول بعد إزالة شعار الرئاسة أن يتصرف بالحافظات القديمة ذات تاريخ يعود لثلاث سنوات مضت في بيع أو نحوه.
وأضاف البيان: قد يكون ما أشير إليه من البضائع المقلدة أو المغشوشة التي يستغلها بعض الناس لترويج بضائعهم على أنها من الحرمين الشريفين لاستمالة البسطاء وقد تكون أحيانا من السجاد أو شيء من الكسوة، وهذا نوع من الغش والتدليس لا دخل للرئاسة به وقد قال صَلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا).
وأكدت الرئاسة على الجميع توخي المصداقية وعدم نقل وتصديق ما يشاع في مواقع التواصل الاجتماعي من الشائعات والأكاذيب والرجوع إليها لأخذ الحقيقة.