تنظم مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بالتعاون مع الغرفة التجارية في المنطقة الشرقية 21 مارس الجاري يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة، إذ توفر 26 شركة خاصة مشاركة نحو 235 وظيفة، في مقر المؤسسة الواقع في مدينة الدمام.
وقال مدير العلاقات العامة بالمؤسسة الدكتور فيصل بن يوسف العنزي: «يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة يهدف إلى تعريف مؤسسات سوق العمل بالقدرات والإمكانات العملية والعلمية التي يتمتع بها أفراد هذه الفئة الغالية على قلوبنا، إلى جانب عرض الوظائف المتاحة لهم في سوق العمل».
وأضاف: «يشهد يوم المهنة أيضا التعريف بالخدمات النوعية التي تقدمها المؤسسة لذوي الاحتياجات الخاصة، مثل برامج التدريب والتأهيل التي تمكنهم من تولي الوظائف المعروضة عليهم من مؤسسات وشركات القطاع الخاص في ذلك اليوم».
وتابع العنزي: «لن يقتصر دور مؤسسة الأمير محمد بن فهد عند هذا الحد، وإنما ستقوم بمتابعة من يتم تدريبهم وتوظيفهم أثناء وجودهم على رأس العمل، مع السعي على تذليل أي صعاب قد يجدونها في بيئة العمل، وذلك لضمان استمراريتهم في وظائفهم».
وأوضح أن «مؤسسة الأمير محمد بن فهد تتجه لإقامة يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة في عدد من المناطق الأخرى، لتعميم الفائدة والاستفادة على أبناء الوطن، ومساعدتهم على بدء حياة عملية جديدة» داعياً مؤسسات وشركات القطاع الخاص إلى التفاعل مع مثل هذه المناسبات من منطلقات وطنية واقتصادية».
يذكر أن مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية منذ نشأتها، تعمل على دعم المحتاجين بشكل عام، وذوي الاحتياجات بشكل خاص وحرصت المؤسسة على إعداد برامج مبتكرة، والإعلان عن مبادرات، لدمج أفراد هذه الفئة في المجتمع، عبر تمكينهم من التعليم النموذجي، والتدريب المتقن ومن ثم المشاركة في نهضة الوطن وارتقائه وتوفر المؤسسة لتنفيذ برامجها الخاصة بذوي الاحتياجات، على نخبة من أكفأ المدربين والمعلمين، كما تساهم المؤسسة في تأمين العلاج المناسب لبعض الحالات مثل تأمين الأطراف الاصطناعية والكراسي المتحركة.
وقال مدير العلاقات العامة بالمؤسسة الدكتور فيصل بن يوسف العنزي: «يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة يهدف إلى تعريف مؤسسات سوق العمل بالقدرات والإمكانات العملية والعلمية التي يتمتع بها أفراد هذه الفئة الغالية على قلوبنا، إلى جانب عرض الوظائف المتاحة لهم في سوق العمل».
وأضاف: «يشهد يوم المهنة أيضا التعريف بالخدمات النوعية التي تقدمها المؤسسة لذوي الاحتياجات الخاصة، مثل برامج التدريب والتأهيل التي تمكنهم من تولي الوظائف المعروضة عليهم من مؤسسات وشركات القطاع الخاص في ذلك اليوم».
وتابع العنزي: «لن يقتصر دور مؤسسة الأمير محمد بن فهد عند هذا الحد، وإنما ستقوم بمتابعة من يتم تدريبهم وتوظيفهم أثناء وجودهم على رأس العمل، مع السعي على تذليل أي صعاب قد يجدونها في بيئة العمل، وذلك لضمان استمراريتهم في وظائفهم».
وأوضح أن «مؤسسة الأمير محمد بن فهد تتجه لإقامة يوم المهنة لذوي الاحتياجات الخاصة في عدد من المناطق الأخرى، لتعميم الفائدة والاستفادة على أبناء الوطن، ومساعدتهم على بدء حياة عملية جديدة» داعياً مؤسسات وشركات القطاع الخاص إلى التفاعل مع مثل هذه المناسبات من منطلقات وطنية واقتصادية».
يذكر أن مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية منذ نشأتها، تعمل على دعم المحتاجين بشكل عام، وذوي الاحتياجات بشكل خاص وحرصت المؤسسة على إعداد برامج مبتكرة، والإعلان عن مبادرات، لدمج أفراد هذه الفئة في المجتمع، عبر تمكينهم من التعليم النموذجي، والتدريب المتقن ومن ثم المشاركة في نهضة الوطن وارتقائه وتوفر المؤسسة لتنفيذ برامجها الخاصة بذوي الاحتياجات، على نخبة من أكفأ المدربين والمعلمين، كما تساهم المؤسسة في تأمين العلاج المناسب لبعض الحالات مثل تأمين الأطراف الاصطناعية والكراسي المتحركة.