برأ تعليم محايل عسير ساحته من المسؤولية حول ما ورد في صورة نشرت بعنوان (نقل طالبات في سيارة مكشوفة)، موضحا في بيان له: «لا نعلم عن صحة الصورة المتداولة وهل الطالبات من المشمولات بالنقل أم لا، علماً بأنه لم يصلنا أي شكوى من ولي أمر أي طالبة حتى اللحظة».
وأشار البيان: «في ما يخص الحافلة فقد تم إيقافها من قبل الشركة المتعهدة لعمل الصيانة الطارئة وفي حالة تعذر الصيانة فالشركة ملزمة بتوفير البديل، وفيما يتعلق بالفترة التي لم يتم نقل الطالبات فيها فقد تم تثبيتها في برنامج نور من قبل قائدة المدرسة وسيتم الحسم على الشركة من قبل الجهة المختصة»، مبينا حول نقل الطالبات عبر مركبة غير مطابقة للمواصفات أن هذا التصرف فردي من قبل بعض أولياء الأمور ولا علاقة للشركة بذلك؛ إذ إن الشركة ملزمة بالتعاقد مع وسائل نقل تتوفر بها اشتراطات الأمن والسلامة، وإدارة التعليم بدورها أرسلت سابقاً تعميماً إلى جميع المدارس يتضمن رقماً مجانياً لاستقبال البلاغات في حال تعطل وسيلة النقل أو أي قصور من قبل الشركة الناقلة أو السائق، وإدارة التعليم بدورها تواصلت مع الشركة المعنية والتزمت بتوفير البديل وسيباشر عمله من يوم (الأحد).
وختم البيان: «نود أن نبين أن تعليم محايل عسير نجح في نقل ٣٤ ألف طالب وطالبة يوميًّا ووزارة التعليم تعمل لتذليل كل ما من شأنه العناية والاهتمام بالطلاب والطالبات».
وأشار البيان: «في ما يخص الحافلة فقد تم إيقافها من قبل الشركة المتعهدة لعمل الصيانة الطارئة وفي حالة تعذر الصيانة فالشركة ملزمة بتوفير البديل، وفيما يتعلق بالفترة التي لم يتم نقل الطالبات فيها فقد تم تثبيتها في برنامج نور من قبل قائدة المدرسة وسيتم الحسم على الشركة من قبل الجهة المختصة»، مبينا حول نقل الطالبات عبر مركبة غير مطابقة للمواصفات أن هذا التصرف فردي من قبل بعض أولياء الأمور ولا علاقة للشركة بذلك؛ إذ إن الشركة ملزمة بالتعاقد مع وسائل نقل تتوفر بها اشتراطات الأمن والسلامة، وإدارة التعليم بدورها أرسلت سابقاً تعميماً إلى جميع المدارس يتضمن رقماً مجانياً لاستقبال البلاغات في حال تعطل وسيلة النقل أو أي قصور من قبل الشركة الناقلة أو السائق، وإدارة التعليم بدورها تواصلت مع الشركة المعنية والتزمت بتوفير البديل وسيباشر عمله من يوم (الأحد).
وختم البيان: «نود أن نبين أن تعليم محايل عسير نجح في نقل ٣٤ ألف طالب وطالبة يوميًّا ووزارة التعليم تعمل لتذليل كل ما من شأنه العناية والاهتمام بالطلاب والطالبات».