شهد أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، توقيع 3 اتفاقات لمبادرة تمكين الأسر المنتجة للاستفادة من المقاصف المدرسية «أسر»، بمحافظات رابغ والليث وأضم، فيما ستتولى المبادرة تشغيل 30% من مقاصف إدارات تعليم المنطقة كاملة خلال العام الدراسي القادم.
وينص الاتفاق الذي تم توقيعه بين فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة وإدارات التعليم الثلاث تحت إشراف مركز التكامل التنموي بإمارة المنطقة على تجهيز وتهيئة وتدريب الأسر من خلال دورات تدريبية مكثفة في البرامج التسويقية وإدارة الأعمال، وخلق بيئة عمل منتجة وصحية لقطاع التعليم بمنطقة مكة المكرمة، ابتداء من الأسر الضمانية المنتجة التي ترشحها إدارة الضمان الاجتماعي وفق اللوائح والبيانات المطلوبة.
واحتضن البرنامج منذ إطلاقه قبل نحو 6 أشهر في تعليم جدة كمرحلة أولى 102 أسرة منتجة شغلت 82 مقصفاً وأسهم في توظيف 40 طالبة.
وتخدم المبادرة الأسر الضمانية المنتجة في كل محافظات المنطقة، ما تمكن الفئات الأشد حاجة من المشاركة الفاعلة والاندماج الكامل في المجتمع، وضمان استقلاليتهم عن طريق دخولهم سوق العمل، إلى جانب خلق فرص عمل للمواطنين بتمكينهم من الاستثمار في مجال المقاصف المدرسية من خلال تشغيلها أو تسويق منتجاتهم لتكون منافذ بيع دائمة، ما لا يتعارض مع الجودة في تقديم خدمات التغذية المدرسية، ليتفق مع الاشتراطات الصحية المعتمدة في المقاصف المدرسية.
يشار إلى أن الأسر المشاركة في المبادرة ستشارك في ورش عمل لتعزيز فن التسويق والتعريف بآليات إدارة المقاصف المدرسية، إضافة لورش أخرى ركزت على شرح وإيضاح الاشتراطات الصحية الواجب توفرها في نقاط البيع.
وينص الاتفاق الذي تم توقيعه بين فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة وإدارات التعليم الثلاث تحت إشراف مركز التكامل التنموي بإمارة المنطقة على تجهيز وتهيئة وتدريب الأسر من خلال دورات تدريبية مكثفة في البرامج التسويقية وإدارة الأعمال، وخلق بيئة عمل منتجة وصحية لقطاع التعليم بمنطقة مكة المكرمة، ابتداء من الأسر الضمانية المنتجة التي ترشحها إدارة الضمان الاجتماعي وفق اللوائح والبيانات المطلوبة.
واحتضن البرنامج منذ إطلاقه قبل نحو 6 أشهر في تعليم جدة كمرحلة أولى 102 أسرة منتجة شغلت 82 مقصفاً وأسهم في توظيف 40 طالبة.
وتخدم المبادرة الأسر الضمانية المنتجة في كل محافظات المنطقة، ما تمكن الفئات الأشد حاجة من المشاركة الفاعلة والاندماج الكامل في المجتمع، وضمان استقلاليتهم عن طريق دخولهم سوق العمل، إلى جانب خلق فرص عمل للمواطنين بتمكينهم من الاستثمار في مجال المقاصف المدرسية من خلال تشغيلها أو تسويق منتجاتهم لتكون منافذ بيع دائمة، ما لا يتعارض مع الجودة في تقديم خدمات التغذية المدرسية، ليتفق مع الاشتراطات الصحية المعتمدة في المقاصف المدرسية.
يشار إلى أن الأسر المشاركة في المبادرة ستشارك في ورش عمل لتعزيز فن التسويق والتعريف بآليات إدارة المقاصف المدرسية، إضافة لورش أخرى ركزت على شرح وإيضاح الاشتراطات الصحية الواجب توفرها في نقاط البيع.