أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني، أن المرحلة الأولى للتشغيل التجريبي لمطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد، ستشمل 6 بوابات مخصصة لعدد من الرحلات الداخلية، يرتفع عددها تدريجيا حتى يكتمل التشغيل النهائي لكافة الرحلات الداخلية والدولية بنهاية العام الميلادي الحالي 2018.
وجددت في عرض قدمته لأمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، التأكيد على أن التشغيل التجريبي سيكون في موعده المحدد في مايو القادم.
من ناحية أخرى، استعرض الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز التصاميم النهائية لمطار القنفذة الواقع شمال المحافظة على مساحة تقدر بنحو 24 مليون متر مربع، وشارك في تنفيذها شباب وشابات سعوديون.
وناقش الاجتماع أيضاً ما وصلت إليه الأعمال في مشروع مطار الطائف الدولي الجديد، الذي تم الانتهاء أيضا من التصاميم النهائية له ويجري تنفيذه بمتابعة من مركز التكامل التنموي بإمارة منطقة مكة المكرمة.
يذكر أن مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد، الذي يقع على بعد 19 كيلومترا شمالي مدينة جدة، من المتوقع أن يعبره 30 مليون مسافر، بعد بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى من المشروع في خطوة تستهدف 100 مليون مسافر خلال المرحلة الثالثة من إجمالي كامل المشروع.
ويُعد المشروع من أهم المشروعات الحيوية التي تشهدها محافظة جدة، ويخدم 36.5% من إجمالي عدد المسافرين من مطارات المملكة، وتؤكد خطط المشروع في المرحلة الأولى استيعاب 30 مليون مسافر سنوياً في أوقات الذروة، والمرحلة الثانية 55 مليون مسافر، وصولاً إلى 100 مليون مسافر في مرحلته الثالثة، إضافة إلى استيعاب الجيل الجديد من الطائرات العملاقة -كود F- مثل (A380) ليصبح مطاراً محورياً وفق أسس تجارية من خلال توفير عدد كبير من الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص داخل وخارج مجمع صالات السفر، إضافة إلى رفع مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين ورواد المطار وفق أعلى المقاييس العالمية.
وجددت في عرض قدمته لأمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، التأكيد على أن التشغيل التجريبي سيكون في موعده المحدد في مايو القادم.
من ناحية أخرى، استعرض الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز التصاميم النهائية لمطار القنفذة الواقع شمال المحافظة على مساحة تقدر بنحو 24 مليون متر مربع، وشارك في تنفيذها شباب وشابات سعوديون.
وناقش الاجتماع أيضاً ما وصلت إليه الأعمال في مشروع مطار الطائف الدولي الجديد، الذي تم الانتهاء أيضا من التصاميم النهائية له ويجري تنفيذه بمتابعة من مركز التكامل التنموي بإمارة منطقة مكة المكرمة.
يذكر أن مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد، الذي يقع على بعد 19 كيلومترا شمالي مدينة جدة، من المتوقع أن يعبره 30 مليون مسافر، بعد بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى من المشروع في خطوة تستهدف 100 مليون مسافر خلال المرحلة الثالثة من إجمالي كامل المشروع.
ويُعد المشروع من أهم المشروعات الحيوية التي تشهدها محافظة جدة، ويخدم 36.5% من إجمالي عدد المسافرين من مطارات المملكة، وتؤكد خطط المشروع في المرحلة الأولى استيعاب 30 مليون مسافر سنوياً في أوقات الذروة، والمرحلة الثانية 55 مليون مسافر، وصولاً إلى 100 مليون مسافر في مرحلته الثالثة، إضافة إلى استيعاب الجيل الجديد من الطائرات العملاقة -كود F- مثل (A380) ليصبح مطاراً محورياً وفق أسس تجارية من خلال توفير عدد كبير من الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص داخل وخارج مجمع صالات السفر، إضافة إلى رفع مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين ورواد المطار وفق أعلى المقاييس العالمية.