وجّه أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الأمير سعود بن نايف الجهات الحكومية والخاصة بالتعاون مع اللجنة التنظيمية لمهرجان الساحل الشرقي، وتقديم الدعم وتسخير الإمكانات والخدمات المتاحة لإنجاح المهرجان وفعالياته المصاحبة بنسخته السادسة، المقرر إقامته في 25 رجب القادم لمدة 10 أيام، وذلك في متنزه الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالواجهة البحرية في الدمام.
وحثّ الجهات الحكومية والخاصة على تسهيل الخدمات وتوفير جميع سبل الراحة للزوار والمتنزهين لمهرجان الساحل الشرقي وتنويع الفعاليات بما يسهم في جذب الزوار من داخل المنطقة وخارجها ومن دول الجوار.
من جهة ثانية، استقبل أمير المنطقة الشرقية، اليوم (الإثنين)، رئيس المجلس البلدي بمحافظة رأس تنورة المهندس عبدالله الطوالة، وأعضاء المجلس، واستمع لملخص عن آخر المستجدات التنموية والتطويرية ودور المجلس التفاعلي مع الجهات الحكومية الأخرى كوزارة النقل والإسكان والصحة والتعليم، مشيداً بما يقوم به المجلس من دور رئيسي في خدمة المواطنين بالمحافظة، مطالباً بأهمية العمل على خدمة الأهالي واستقبال ملاحظاتهم واقتراحاتهم وإحالتها للجهات ذات الاختصاص.
كما استقبل الأمير سعود بن نايف مدير جمعية الرفق بالحيوان بالمنطقة الدكتور منصور الخنيزان، والوفد المرافق، وعبر عن سعادته بانطلاق أول جمعية أهلية في هذا المجال في تاريخ المملكة، متمنيا أن تؤدي دورها على أسس من شرعنا الحنيف وأنظمة المملكة.
وحثّ الجهات الحكومية والخاصة على تسهيل الخدمات وتوفير جميع سبل الراحة للزوار والمتنزهين لمهرجان الساحل الشرقي وتنويع الفعاليات بما يسهم في جذب الزوار من داخل المنطقة وخارجها ومن دول الجوار.
من جهة ثانية، استقبل أمير المنطقة الشرقية، اليوم (الإثنين)، رئيس المجلس البلدي بمحافظة رأس تنورة المهندس عبدالله الطوالة، وأعضاء المجلس، واستمع لملخص عن آخر المستجدات التنموية والتطويرية ودور المجلس التفاعلي مع الجهات الحكومية الأخرى كوزارة النقل والإسكان والصحة والتعليم، مشيداً بما يقوم به المجلس من دور رئيسي في خدمة المواطنين بالمحافظة، مطالباً بأهمية العمل على خدمة الأهالي واستقبال ملاحظاتهم واقتراحاتهم وإحالتها للجهات ذات الاختصاص.
كما استقبل الأمير سعود بن نايف مدير جمعية الرفق بالحيوان بالمنطقة الدكتور منصور الخنيزان، والوفد المرافق، وعبر عن سعادته بانطلاق أول جمعية أهلية في هذا المجال في تاريخ المملكة، متمنيا أن تؤدي دورها على أسس من شرعنا الحنيف وأنظمة المملكة.