رأى خبير عسكري أمريكي أن هناك تهديدات أمنية تواجه كلاً من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية جراء الإرهاب ومموليه وداعميه.
وقال قائد القيادة الأوروبية والقائد الأعلى السابق لقوات الحلفاء الفريق أول متقاعد جيمس ج. ستافريديس، خلال حلقة نقاش نظمها معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية في مقره بالرياض أمس «إن إيران تشكل تهديداً أمنياً لمنطقة الخليج العربي والشرق الأوسط بتزويدها الميليشيات والجماعات الإرهابية التي تتبعها بالأسلحة والصواريخ الباليستية».
وتحدث عن الإرهاب الذي يضرب عدة مناطق في العالم، مؤكداً أنه ظاهرة عالمية، ولهذا تشكل تعاونا عالميا لمحاربته، كما تطرق للحرب الإلكترونية وكيف أنها صارت تشكل تهديداً لكل الدول، وعرج للحديث عن حرب الأوبئة.
وتطرق الفريق أول متقاعد جيمس ج. ستافريديس للدبلوماسية الشعبية ودورها في تطوير علاقات البلدين الصديقين، وتناول جوانب بحرية، مشيراً إلى أن المملكة هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي لها سواحل بحرية على بحار عدة.
وكان المعهد ممثلاً بمركز الدراسات الأمريكية نظم حلقة النقاش التي حملت عنوان: «التدخلات الإيرانية في شؤون دول المنطقة وأهمية التعاون السعودي ـــ الأمريكي في مكافحة الإرهاب»، وافتتحت الحلقة بكلمة للمدير العام للمعهد الدكتور عبدالله السلامة، ثم تولى المشرف على مركز الدراسات الأمريكية الدكتور صالح الراجحي إدارة حلقة النقاش، مقدماً نبذة عن السيرة الذاتية للفريق أول متقاعد ستافريديس والمهمات التي تولاها طوال حياته العسكرية.
يذكر أن ستافريديس حصل عام 1984 على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية من كلية فليتشر للقانون والدبلوماسية بجامعة Tufts، وهو أيضاً خريج كليات الحرب الوطنية والبحرية.
وقال قائد القيادة الأوروبية والقائد الأعلى السابق لقوات الحلفاء الفريق أول متقاعد جيمس ج. ستافريديس، خلال حلقة نقاش نظمها معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية في مقره بالرياض أمس «إن إيران تشكل تهديداً أمنياً لمنطقة الخليج العربي والشرق الأوسط بتزويدها الميليشيات والجماعات الإرهابية التي تتبعها بالأسلحة والصواريخ الباليستية».
وتحدث عن الإرهاب الذي يضرب عدة مناطق في العالم، مؤكداً أنه ظاهرة عالمية، ولهذا تشكل تعاونا عالميا لمحاربته، كما تطرق للحرب الإلكترونية وكيف أنها صارت تشكل تهديداً لكل الدول، وعرج للحديث عن حرب الأوبئة.
وتطرق الفريق أول متقاعد جيمس ج. ستافريديس للدبلوماسية الشعبية ودورها في تطوير علاقات البلدين الصديقين، وتناول جوانب بحرية، مشيراً إلى أن المملكة هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي لها سواحل بحرية على بحار عدة.
وكان المعهد ممثلاً بمركز الدراسات الأمريكية نظم حلقة النقاش التي حملت عنوان: «التدخلات الإيرانية في شؤون دول المنطقة وأهمية التعاون السعودي ـــ الأمريكي في مكافحة الإرهاب»، وافتتحت الحلقة بكلمة للمدير العام للمعهد الدكتور عبدالله السلامة، ثم تولى المشرف على مركز الدراسات الأمريكية الدكتور صالح الراجحي إدارة حلقة النقاش، مقدماً نبذة عن السيرة الذاتية للفريق أول متقاعد ستافريديس والمهمات التي تولاها طوال حياته العسكرية.
يذكر أن ستافريديس حصل عام 1984 على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية من كلية فليتشر للقانون والدبلوماسية بجامعة Tufts، وهو أيضاً خريج كليات الحرب الوطنية والبحرية.