زارت 40 سيدة من زوجات رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى المملكة وسفيرة جمهورية لاتيفيا لدى السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة استرا كورميه، اليوم (الثلاثاء)، جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.
وكان في استقبالهن وكيلة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتورة هدى الوهيبي، ومستشارة مديرة الجامعة والمتحدث الرسمي للجامعة الدكتورة سمر السقاف، ووكيلة الجامعة للشؤون التعليمية الدكتورة نوال الرشيد، ووكيلة الجامعة للتطوير والجودة الدكتورة ابتسام الماضي.
وشاهد الزائرات فيلماً وثائقياً عن جامعة الأميرة نورة وما تتضمنه من منشآت تخدم طالبات البكلوريوس والدرسات العليا، والبالغ عددهن 45 ألف طالبة، تلاه عرض تقديمي يستعرض تاريخ نشأة الجامعة، ورؤيتها ورسالتها، وتاريخ تحويل الجامعة من كلية إلى أول جامعة خاصة للطالبات بالمملكة، كما قدم العرض تفصيلاً عن ما تتضمنه الجامعة من مراكز أبحاث ومراكز صحية ومركز المؤتمرات، ومستشفى الملك عبد الله الجامعي، إضافة إلى مكتبة الجامعة، كما تحدث عن الفن المعماري التي تميزت به المدينة الجامعية.
بعد ذلك جال الزائرات في حرم الجامعة التي تضمنت معهد اللغة العربية للناطقات بغيرها، تعرفن من خلالها على برامج المعهد وما يقدمه لطالباته من برامج ومستويات علمية، حيث يضم المعهد طالبات من 55 جنسية من مختلف دول العالم، وقد عرف عدد من طالبات المعهد بأنفسهن والمستوى العلمي الذي وصلن إليه.
وأشارت الدكتورة الوهيبي إلى أن جامعة الأميرة نورة تستضيف باستمرار الوفود التي ترغب برؤية الجامعة التي تُعد أكبر جامعة نسائية في العالم للاطلاع على الامكانات الضخمة في الجامعة سواءً كانت مادية أو بشرية ويخرجون بانطباعات جداً متميزة عن الاهتمام الذي تلقاه المرأة في السعودية في المملكة.
واختتمت الزيارة في مكتبة الجامعة المركزية، اطلعن فيها على قاعة المخطوطات التي تضم مخطوطات نادرة وعملات قديمة، كما تعرفن على محطة الذراع الآلي في المكتبة وهو عبارة عن مستودع لحفظ الكتب بدرجة حرارة معينة، حيث يسع 5 ملايين كتاب، ويعد الذراع الآلي أحدث تقنية تستخدم في المكتبات على مستوى العالم، حيث تحدد الطالبة اسم الكتاب من خلال جهاز مخصص لذلك ليصل اليها بسرعة كبيرة.
وكان في استقبالهن وكيلة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتورة هدى الوهيبي، ومستشارة مديرة الجامعة والمتحدث الرسمي للجامعة الدكتورة سمر السقاف، ووكيلة الجامعة للشؤون التعليمية الدكتورة نوال الرشيد، ووكيلة الجامعة للتطوير والجودة الدكتورة ابتسام الماضي.
وشاهد الزائرات فيلماً وثائقياً عن جامعة الأميرة نورة وما تتضمنه من منشآت تخدم طالبات البكلوريوس والدرسات العليا، والبالغ عددهن 45 ألف طالبة، تلاه عرض تقديمي يستعرض تاريخ نشأة الجامعة، ورؤيتها ورسالتها، وتاريخ تحويل الجامعة من كلية إلى أول جامعة خاصة للطالبات بالمملكة، كما قدم العرض تفصيلاً عن ما تتضمنه الجامعة من مراكز أبحاث ومراكز صحية ومركز المؤتمرات، ومستشفى الملك عبد الله الجامعي، إضافة إلى مكتبة الجامعة، كما تحدث عن الفن المعماري التي تميزت به المدينة الجامعية.
بعد ذلك جال الزائرات في حرم الجامعة التي تضمنت معهد اللغة العربية للناطقات بغيرها، تعرفن من خلالها على برامج المعهد وما يقدمه لطالباته من برامج ومستويات علمية، حيث يضم المعهد طالبات من 55 جنسية من مختلف دول العالم، وقد عرف عدد من طالبات المعهد بأنفسهن والمستوى العلمي الذي وصلن إليه.
وأشارت الدكتورة الوهيبي إلى أن جامعة الأميرة نورة تستضيف باستمرار الوفود التي ترغب برؤية الجامعة التي تُعد أكبر جامعة نسائية في العالم للاطلاع على الامكانات الضخمة في الجامعة سواءً كانت مادية أو بشرية ويخرجون بانطباعات جداً متميزة عن الاهتمام الذي تلقاه المرأة في السعودية في المملكة.
واختتمت الزيارة في مكتبة الجامعة المركزية، اطلعن فيها على قاعة المخطوطات التي تضم مخطوطات نادرة وعملات قديمة، كما تعرفن على محطة الذراع الآلي في المكتبة وهو عبارة عن مستودع لحفظ الكتب بدرجة حرارة معينة، حيث يسع 5 ملايين كتاب، ويعد الذراع الآلي أحدث تقنية تستخدم في المكتبات على مستوى العالم، حيث تحدد الطالبة اسم الكتاب من خلال جهاز مخصص لذلك ليصل اليها بسرعة كبيرة.