افتتح أمير منطقة مكة المكرمة بالإنابة الأمير عبدالله بن بندر في جدة اليوم (الأربعاء)، حفل إطلاق معرض أكاديمية المدينة المنورة التعليمية، الذي سيتم تخصيص ريعه لتطوير مباني وقف الأكاديمية، بحضور نائب أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سعود بن خالد الفيصل.
وقدّم الأمير سعود بن خالد الفيصل شكره للأمير عبدالله بن بندر، على تدشينه ودعمه المعرض الذي سيخصص مردوده المالي للعمل الخيري.
وتجوّل أمير المنطقة بالإنابة والأمير سعود بن خالد الفيصل، في أقسام المعرض الذي يحوي أكثر من 45 عملاً فنياً لـ30 فناناً وفنانة من داخل المملكة وخارجها، ويتوقع أن يبلغ العائد المالي من بيعها نحو مليوني ريال.
وأوضح القائمون على المعرض أنه سيتنقل في عدة مناطق بالمملكة، مشيرين إلى أن أكاديمية المدينة المنورة تعد مشروعا تعليميا يدمج بين التربية والثقافة ويتسم بالرقي والحداثة، وهو مشروع خيري وقفي تبلغ تكلفته الإنشائية قرابة 200 مليون ريال، على مساحة 100 ألف متر مربع، وسيكون هناك «وقف المدينة المنورة التعليمي» بمبلغ 500 مليون ريال، سيحتضن المشروع.
وتهدف الأكاديمية إلى توفير بيئة متوازنة في التعليم والقيم الثقافية للدارسين، والمزج بين النظريات التعليمية المتميزة، تحقيقاً لازدهار العقول وتزكية الإبداع، لتصبح نموذجاً في تطبيق المناهج التعليمية المعاصرة، إضافة إلى تقديم برامج البكالوريا الدولية، كما روعيت عملية الدمج بين المناهج الدراسية الوطنية والمحتوى التعليمي الهادف، حيث حرصت «مداك» على إحداث نقلة تعليمية تقوم فيها بدورها بإثراء الفكر التعليمي.
من ناحية ثانية، التقى الأمير عبدالله بن بندر أمس، رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية المودة للتنمية الأسرية بالمنطقة الذين قدّموا شرحاً عن جهود الجمعية لخدمة الأسر التي بلغ عددها 319 ألف أسرة بالمنطقة في جوانب التعليم، والتدريب، والإرشاد، والإصلاح الأسري.
واطلع الأمير عبدالله بن بندر على أعمال الجمعية منذ نشأتها قبل نحو 16 عاماً، شملت تأهيل 500 خبير مختص في مجال الأسرة، إضافة لتنفيذ أكثر من 23 دراسة، وبحث أسري، وطباعة إصدارات علمية إرشادية لتطوير الخدمات الأسرية.
وقدّم القائمون على الجمعية نبذة عن خطط الجمعية خلال الفترة المقبلة، لتحقيق الاستقرار الأسري، عبر مبادرات تنموية مستدامة تنطلق من محور بناء الإنسان للوصول لتنمية مجتمعية متكاملة.
من جهة أخرى، يرعى الأمير عبدالله بن بندر، احتفال جمعية «كفى» للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات في المنطقة الإثنين القادم، بتخريج دفعة المتعافين من إدمان المخدرات، بمقر الجمعية الرئيسي في حي الفيحاء بجدة.
وقدّم الأمير سعود بن خالد الفيصل شكره للأمير عبدالله بن بندر، على تدشينه ودعمه المعرض الذي سيخصص مردوده المالي للعمل الخيري.
وتجوّل أمير المنطقة بالإنابة والأمير سعود بن خالد الفيصل، في أقسام المعرض الذي يحوي أكثر من 45 عملاً فنياً لـ30 فناناً وفنانة من داخل المملكة وخارجها، ويتوقع أن يبلغ العائد المالي من بيعها نحو مليوني ريال.
وأوضح القائمون على المعرض أنه سيتنقل في عدة مناطق بالمملكة، مشيرين إلى أن أكاديمية المدينة المنورة تعد مشروعا تعليميا يدمج بين التربية والثقافة ويتسم بالرقي والحداثة، وهو مشروع خيري وقفي تبلغ تكلفته الإنشائية قرابة 200 مليون ريال، على مساحة 100 ألف متر مربع، وسيكون هناك «وقف المدينة المنورة التعليمي» بمبلغ 500 مليون ريال، سيحتضن المشروع.
وتهدف الأكاديمية إلى توفير بيئة متوازنة في التعليم والقيم الثقافية للدارسين، والمزج بين النظريات التعليمية المتميزة، تحقيقاً لازدهار العقول وتزكية الإبداع، لتصبح نموذجاً في تطبيق المناهج التعليمية المعاصرة، إضافة إلى تقديم برامج البكالوريا الدولية، كما روعيت عملية الدمج بين المناهج الدراسية الوطنية والمحتوى التعليمي الهادف، حيث حرصت «مداك» على إحداث نقلة تعليمية تقوم فيها بدورها بإثراء الفكر التعليمي.
من ناحية ثانية، التقى الأمير عبدالله بن بندر أمس، رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية المودة للتنمية الأسرية بالمنطقة الذين قدّموا شرحاً عن جهود الجمعية لخدمة الأسر التي بلغ عددها 319 ألف أسرة بالمنطقة في جوانب التعليم، والتدريب، والإرشاد، والإصلاح الأسري.
واطلع الأمير عبدالله بن بندر على أعمال الجمعية منذ نشأتها قبل نحو 16 عاماً، شملت تأهيل 500 خبير مختص في مجال الأسرة، إضافة لتنفيذ أكثر من 23 دراسة، وبحث أسري، وطباعة إصدارات علمية إرشادية لتطوير الخدمات الأسرية.
وقدّم القائمون على الجمعية نبذة عن خطط الجمعية خلال الفترة المقبلة، لتحقيق الاستقرار الأسري، عبر مبادرات تنموية مستدامة تنطلق من محور بناء الإنسان للوصول لتنمية مجتمعية متكاملة.
من جهة أخرى، يرعى الأمير عبدالله بن بندر، احتفال جمعية «كفى» للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات في المنطقة الإثنين القادم، بتخريج دفعة المتعافين من إدمان المخدرات، بمقر الجمعية الرئيسي في حي الفيحاء بجدة.