أكدت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في المدينة المنورة عدم تعرض «فتاة ينبع» إلى أي تعذيب، خلافا لما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي في هذا الشأن.
وأوضح مدير فرع العمل المهندس عبدالله الصاعدي أن فريقا من الحماية الاجتماعية في ينبع، وقف ميدانياً على الحالة لبحثها ودراستها ومعالجة المشكلة وتقديم كافة الخدمات اللازمة وتبين للفريق أن الفتاة تعرضت لتعنيف قبل نحو 3 أشهر وتم التعامل مع الحالة في وقتها بواسطة المختصين بوحدة الحماية.
وأشار الصاعدي إلى أن الفتاة أكدت للفريق عدم تعرضها إلى شكل من أشكال التعنيف في الوقت الحالي، ومع ذلك تمت إحالتها إلى مستشفى ينبع العام لإجراء الفحوصات والكشوفات الطبية، للتأكد من عدم تعرضها لأي نوع من الأذى، وأكدت ذلك التقاريرالطبية الصادرة من المستشفى وتم أخذ إقرارات وتعهدات على أسرة الفتاة بالتعامل الحسن معها.
وكانت منصات التواصل الاجتماعي تداولت أخيرا ما أسمته تعرض فتاة من ينبع للتعنيف والتعذيب، وادعت إحدى المشاركات أنها صديقة مقربة للفتاة وطالبت بإنقاذها من أسرتها.
وأوضح مدير فرع العمل المهندس عبدالله الصاعدي أن فريقا من الحماية الاجتماعية في ينبع، وقف ميدانياً على الحالة لبحثها ودراستها ومعالجة المشكلة وتقديم كافة الخدمات اللازمة وتبين للفريق أن الفتاة تعرضت لتعنيف قبل نحو 3 أشهر وتم التعامل مع الحالة في وقتها بواسطة المختصين بوحدة الحماية.
وأشار الصاعدي إلى أن الفتاة أكدت للفريق عدم تعرضها إلى شكل من أشكال التعنيف في الوقت الحالي، ومع ذلك تمت إحالتها إلى مستشفى ينبع العام لإجراء الفحوصات والكشوفات الطبية، للتأكد من عدم تعرضها لأي نوع من الأذى، وأكدت ذلك التقاريرالطبية الصادرة من المستشفى وتم أخذ إقرارات وتعهدات على أسرة الفتاة بالتعامل الحسن معها.
وكانت منصات التواصل الاجتماعي تداولت أخيرا ما أسمته تعرض فتاة من ينبع للتعنيف والتعذيب، وادعت إحدى المشاركات أنها صديقة مقربة للفتاة وطالبت بإنقاذها من أسرتها.