ذكرت مجلة الـ«فورين بوليسي» الأمريكية في عددها الصادر اليوم، أن أجندة القمة المرتقبة هذا الأسبوع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في البيت الأبيض، حافلة بالقضايا الملحة للمناقشة، من أجندة التحديث الطموحة للمملكة إلى الجهود المشتركة ضد العدوان الإيراني.
وأكدت أن السعودية هي الدولة الإسلامية الأكثر نفوذاً في العالم ويجب أن يكون على رأس أولويات ترمب دعم التزام ولي العهد بقيادة الحرب الأيديولوجية ضد التطرف والإرهاب.
وأوضحت أن أمريكا تحتاج إلى الاعتماد على شركاء أقوياء في العالم الإسلامي للاعتماد عليهم بشكل موثوق به للتعبير عن رأيهم بشكل رسمي في المسائل الشرعية في الإسلام، بطرق لا تستطيع الولايات المتحدة ببساطة القيام بها.
وأشارت إلى أن السعودية، التي تعتبر مهبط الإسلام وتحتضن أقدس أماكن العبادة للمسلمين في العالم. وإلى جانب الثروة النفطية الوفيرة، فإن هذه الأصول تضيف إلى السعوديين مقياسا من تأثير القوة الناعمة الذي لا مثيل له في العالم الإسلامي.
وأكدت «الفورين بوليسي» أنه وعلى مدى أشهر كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ومستشاروه يكررون وبلا هوادة موضوع أن تحديث السعودية يتطلب العودة إلى «الإسلام المعتدل».
وذكرت أن ولي العهد أعلن أنه لن يهدر 30 عاما أخرى لمكافحة الأفكار المتطرفة، مستذكرة عبارته الشهيرة «سنقوم بتدميرها الآن وعلى الفور».
وتطرقت «الفورين بوليسي» إلى أن المملكة اتخذت خططاً جادة للسير على طريق الإسلام المعتدل، وهناك خطة عمل ملموسة استثمرها السعوديون بالفعل وبكثافة في مركز يعمل على مكافحة التطرف في الفضاء السيبراني. واتخذت أيضاً خطوات استثنائية بالفعل، مثل الزيارة التي قام بها أمين رابطة العالم الإسلامي الدكتور محمد العيسى، لكنيسة فرنسية وإصدار خطاب يدين إنكار الهولوكوست.
وشددت أنه يجب على إدارة الرئيس ترمب العمل مع المملكة لجعل المعركة الأيديولوجية سمة مؤسسية للحوار الأمريكي السعودي من خلال إنشاء مجموعة عمل ثنائية لوضع إستراتيجية مشتركة.
وأكدت أن السعودية هي الدولة الإسلامية الأكثر نفوذاً في العالم ويجب أن يكون على رأس أولويات ترمب دعم التزام ولي العهد بقيادة الحرب الأيديولوجية ضد التطرف والإرهاب.
وأوضحت أن أمريكا تحتاج إلى الاعتماد على شركاء أقوياء في العالم الإسلامي للاعتماد عليهم بشكل موثوق به للتعبير عن رأيهم بشكل رسمي في المسائل الشرعية في الإسلام، بطرق لا تستطيع الولايات المتحدة ببساطة القيام بها.
وأشارت إلى أن السعودية، التي تعتبر مهبط الإسلام وتحتضن أقدس أماكن العبادة للمسلمين في العالم. وإلى جانب الثروة النفطية الوفيرة، فإن هذه الأصول تضيف إلى السعوديين مقياسا من تأثير القوة الناعمة الذي لا مثيل له في العالم الإسلامي.
وأكدت «الفورين بوليسي» أنه وعلى مدى أشهر كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ومستشاروه يكررون وبلا هوادة موضوع أن تحديث السعودية يتطلب العودة إلى «الإسلام المعتدل».
وذكرت أن ولي العهد أعلن أنه لن يهدر 30 عاما أخرى لمكافحة الأفكار المتطرفة، مستذكرة عبارته الشهيرة «سنقوم بتدميرها الآن وعلى الفور».
وتطرقت «الفورين بوليسي» إلى أن المملكة اتخذت خططاً جادة للسير على طريق الإسلام المعتدل، وهناك خطة عمل ملموسة استثمرها السعوديون بالفعل وبكثافة في مركز يعمل على مكافحة التطرف في الفضاء السيبراني. واتخذت أيضاً خطوات استثنائية بالفعل، مثل الزيارة التي قام بها أمين رابطة العالم الإسلامي الدكتور محمد العيسى، لكنيسة فرنسية وإصدار خطاب يدين إنكار الهولوكوست.
وشددت أنه يجب على إدارة الرئيس ترمب العمل مع المملكة لجعل المعركة الأيديولوجية سمة مؤسسية للحوار الأمريكي السعودي من خلال إنشاء مجموعة عمل ثنائية لوضع إستراتيجية مشتركة.