تضامنت وزارة الصحة مع تغريدة النيابة العامة، التي حذرت فيها المواطنين الذين لم يستكملوا تطعيمات أطفالهم الصحية الواجبة بسرعة استكمال هذه التطعيمات وأن مخالفة ذلك تستوجب المساءلة في ضوء أحكام نظام حماية الطفل.
وشددت «الصحة» على ضرورة الحرص على تطعيمات الأطفال التي تقيهم من أمراض عديدة فتاكة، وتساهم في نمو الطفل المتكامل العقلي والجسدي.
من جانبه، أوضح أخصائي الأطفال الدكتور نصرالدين الشريف لـ«عكاظ» أن هناك تطعيمات مجدولة منذ الولادة وهي ضد أمراض عدة (الحصبة، والجديري المائي، والتهاب الكبد «ب»، والحمى الشوكية، والكزاز، وفيروس الروتا، والحصبة الألمانية، والدفتيريا، والنكاف، وشلل الأطفال).
وأشار إلى أن التطعيمات عبارة عن مواد محفزة للمناعة لتحمي الجسم من جراثيم معينة، وتعتبر وسيلة آمنة وفعالة للوقاية من الإصابة بالمرض الحقيقي، ويتم إعطاء اللقاحات عن طريق الحقن أو عن طريق الفم. ولفت إلى أن فترة تطعيمات الأطفال تمتد منذ الشهور الأولى بعد الولادة وحتى السنتين، وبعض الأمراض تحتاج إلى جرعات منشطة بين عمري 4 و6 سنوات، ومن المهم جداً تطعيم الأطفال في المواعيد المقررة لوزارة الصحة ووفقا للجدول المرفق لكل مولود من مكتب تسجيل المواليد، وذلك لضمان سلامة الطفل من الأمراض، وحتى يتم تحصينه من أي إصابة مرضية، قد تصيب الطفل بعاهة مستديمة، مثل الشلل أو الصمم، إذا لم يكن جسمه مستعداً لمقاومة الفايروس أياً كان نوعه، مثل: الحصبة، الجدري، الدرن، شلل الأطفال وغيرها.
وعن الحالات التي تستوجب تأجيل التطعيم، بين الشريف أن التأجيل يكون في حالة إصابة الطفل بأي مرض، فلا بد من تأجيل التطعيم حتى يشفى تماماً، وذلك بعد استشارة الطبيب الخاص به ولفترة لا تتجاوز الفترة المخصصة للتطعيم.
وشددت «الصحة» على ضرورة الحرص على تطعيمات الأطفال التي تقيهم من أمراض عديدة فتاكة، وتساهم في نمو الطفل المتكامل العقلي والجسدي.
من جانبه، أوضح أخصائي الأطفال الدكتور نصرالدين الشريف لـ«عكاظ» أن هناك تطعيمات مجدولة منذ الولادة وهي ضد أمراض عدة (الحصبة، والجديري المائي، والتهاب الكبد «ب»، والحمى الشوكية، والكزاز، وفيروس الروتا، والحصبة الألمانية، والدفتيريا، والنكاف، وشلل الأطفال).
وأشار إلى أن التطعيمات عبارة عن مواد محفزة للمناعة لتحمي الجسم من جراثيم معينة، وتعتبر وسيلة آمنة وفعالة للوقاية من الإصابة بالمرض الحقيقي، ويتم إعطاء اللقاحات عن طريق الحقن أو عن طريق الفم. ولفت إلى أن فترة تطعيمات الأطفال تمتد منذ الشهور الأولى بعد الولادة وحتى السنتين، وبعض الأمراض تحتاج إلى جرعات منشطة بين عمري 4 و6 سنوات، ومن المهم جداً تطعيم الأطفال في المواعيد المقررة لوزارة الصحة ووفقا للجدول المرفق لكل مولود من مكتب تسجيل المواليد، وذلك لضمان سلامة الطفل من الأمراض، وحتى يتم تحصينه من أي إصابة مرضية، قد تصيب الطفل بعاهة مستديمة، مثل الشلل أو الصمم، إذا لم يكن جسمه مستعداً لمقاومة الفايروس أياً كان نوعه، مثل: الحصبة، الجدري، الدرن، شلل الأطفال وغيرها.
وعن الحالات التي تستوجب تأجيل التطعيم، بين الشريف أن التأجيل يكون في حالة إصابة الطفل بأي مرض، فلا بد من تأجيل التطعيم حتى يشفى تماماً، وذلك بعد استشارة الطبيب الخاص به ولفترة لا تتجاوز الفترة المخصصة للتطعيم.