تخطى عدد زوار مهرجان الزهور والحدائق الثاني عشر الذي نظمته الهيئة الملكية بينبع بحديقة المناسبات بينبع الصناعية سقف المليون زائر خلال الأيام الماضية، منذ بدء انطلاقته في 13 جمادى الآخرة، ويستمر حتى 7 رجب.
وفيما تتواصل فعاليات المهرجان، كان الإقبال كبيرا من الزائرين الذين اكتظت بهم ساحات المهرجان، فيما يتضاعف عدد الزوار يوما تلو الآخر، وكانت الكثافة في أيام عطلة نهاية الأسبوع، وتشتمل على جميع أجنحة وأقسام المهرجان وسط سلاسة في التنظيم وإدارة الحشود.
وأكد مدير عام التشغيل والصيانة بالهيئة الملكية بينبع رئيس اللجان المنظمة للمهرجان المهندس صالح الزهراني لـ«عكاظ» أن هذا الإقبال يعكس التنظيم الجيد، وتنوع الأقسام والأجنحة والفقرات ما بين التثقيفية والتوعوية والترفيهية لتشمل جميع أفراد الأسرة.
وبين أن هناك زوارا قدموا من جميع المناطق، ومن الجنسيات كافة، منهم أوروبيون وأمريكيون، وهم يحرصون في كل عام على زيارة المهرجان.
وأضاف: حرصت اللجنة المنظمة على أن تتناسب الفقرات والأنشطة المقدمة مع كافة شرائح المجتمع، حيث تتضمن البرامج عددا من الفعاليات والأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية، ومسابقات تقدم لأول مرة على خشبة المسرح مخصصة للأطفال التي روعي فيها التنوع في البرامج وتوزيع الهدايا والجوائز بوجود الشخصيات الكرتونية، وبرامج خاصة بالمرأة والطفل والعديد من الأركان الشيقة والمفيدة التي تأخذ طابع مهرجان الزهور.
وزاد الزهراني أن البرامج المقدمة هذا العام تختلف كليا عن الأعوام السابقة من حيث تنوع الفقرات المقدمة للكبار والصغار للوصول إلى الأهداف المرجوة من إقامة المهرجان من خلال دمج التعلم بالترفيه، لافتا إلى أن الدور التوعوي يعد من الأهداف الرئيسية لإقامة المهرجان، حيث تقوم جميع الأجنحة المشاركة بدورها التوعوي التثقيفي للجمهور.
وبين المهندس الزهراني أن اللجنة المنظمة حرصت هذا العام على جلب أكبر عدد من الشركات الزراعية لعرض كل جديد في ما يتعلق بتقنية زراعة الزهور والنباتات، مشيراً إلى أن هناك عدداً من الفعاليات والأفكار الجديدة، التي أدرجت في مهرجان هذا العام، لتضيف إلى الموقع لمسات جمالية وحضارية، وتعزز عنصر المفاجأة للزوار.
وأشار إلى أن الهيئة الملكية بينبع حرصت على تقديم كل الدعم والتسهيلات للمشاركين والزوار ليقضوا أمتع الأوقات بين الزهور المتناثرة والجميلة التي نالت إعجاب الزوار.
من جهة أخرى، يشارك عدد من العارضين بأجنحة في المهرجان تسهم في جعل المهرجان لا يخلو من الفائدة والمتعة والتسوق والتشويق، إلى جانب تكامل الخدمات في موقع الحدث من خلال توفير كافة المتطلبات التي تجعل من المهرجان يلبي احتياجات كافة الزوار من خلال تقديم الفائدة والمتعة للزوار لتكتمل الصورة الجمالية.
وفيما تتواصل فعاليات المهرجان، كان الإقبال كبيرا من الزائرين الذين اكتظت بهم ساحات المهرجان، فيما يتضاعف عدد الزوار يوما تلو الآخر، وكانت الكثافة في أيام عطلة نهاية الأسبوع، وتشتمل على جميع أجنحة وأقسام المهرجان وسط سلاسة في التنظيم وإدارة الحشود.
وأكد مدير عام التشغيل والصيانة بالهيئة الملكية بينبع رئيس اللجان المنظمة للمهرجان المهندس صالح الزهراني لـ«عكاظ» أن هذا الإقبال يعكس التنظيم الجيد، وتنوع الأقسام والأجنحة والفقرات ما بين التثقيفية والتوعوية والترفيهية لتشمل جميع أفراد الأسرة.
وبين أن هناك زوارا قدموا من جميع المناطق، ومن الجنسيات كافة، منهم أوروبيون وأمريكيون، وهم يحرصون في كل عام على زيارة المهرجان.
وأضاف: حرصت اللجنة المنظمة على أن تتناسب الفقرات والأنشطة المقدمة مع كافة شرائح المجتمع، حيث تتضمن البرامج عددا من الفعاليات والأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية، ومسابقات تقدم لأول مرة على خشبة المسرح مخصصة للأطفال التي روعي فيها التنوع في البرامج وتوزيع الهدايا والجوائز بوجود الشخصيات الكرتونية، وبرامج خاصة بالمرأة والطفل والعديد من الأركان الشيقة والمفيدة التي تأخذ طابع مهرجان الزهور.
وزاد الزهراني أن البرامج المقدمة هذا العام تختلف كليا عن الأعوام السابقة من حيث تنوع الفقرات المقدمة للكبار والصغار للوصول إلى الأهداف المرجوة من إقامة المهرجان من خلال دمج التعلم بالترفيه، لافتا إلى أن الدور التوعوي يعد من الأهداف الرئيسية لإقامة المهرجان، حيث تقوم جميع الأجنحة المشاركة بدورها التوعوي التثقيفي للجمهور.
وبين المهندس الزهراني أن اللجنة المنظمة حرصت هذا العام على جلب أكبر عدد من الشركات الزراعية لعرض كل جديد في ما يتعلق بتقنية زراعة الزهور والنباتات، مشيراً إلى أن هناك عدداً من الفعاليات والأفكار الجديدة، التي أدرجت في مهرجان هذا العام، لتضيف إلى الموقع لمسات جمالية وحضارية، وتعزز عنصر المفاجأة للزوار.
وأشار إلى أن الهيئة الملكية بينبع حرصت على تقديم كل الدعم والتسهيلات للمشاركين والزوار ليقضوا أمتع الأوقات بين الزهور المتناثرة والجميلة التي نالت إعجاب الزوار.
من جهة أخرى، يشارك عدد من العارضين بأجنحة في المهرجان تسهم في جعل المهرجان لا يخلو من الفائدة والمتعة والتسوق والتشويق، إلى جانب تكامل الخدمات في موقع الحدث من خلال توفير كافة المتطلبات التي تجعل من المهرجان يلبي احتياجات كافة الزوار من خلال تقديم الفائدة والمتعة للزوار لتكتمل الصورة الجمالية.