أعلنت مدينة الملك فهد الطبية تركيب برنامج جديد ليضاف إلى جهاز قياس كثافة العظام الذي يعتبر من البرامج المتطورة لقياس التركيب الهيكلي الدقيق لعظام الفقرات.
وقال رئيس وحدة هشاشة العظام في مركز السمنة والغدد الصم والاستقلاب الدكتور محمد المحيا، إن توفير هذا البرنامج يأتي في إطار حرص المدينة الطبية على تقديم أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال العظام، لافتا إلى أن المركز يضم وحدة متكاملة لتشخيص وعلاج أمراض العظام الاستقلابية مثل هشاشة العظام ونحوها.
وأوضح المحيا أن البرنامج يساعد في حساب مدى خطورة حدوث الكسور في عظام الفقرات بطريقة مختلفة عن الطرق التقليدية، مشيرا إلى أن هذا البرنامج إضافة في مجال تحديد نسبة خطورة الإصابة بالكسور.
وذكر أن هشاشة العظام من الأمراض الشائعة في المملكة لاعتبارات عدة، منها ما يعود إلى أسباب وراثية، ونقص فيتامين «د» في الجسم، واستخدام بعض الأدوية مثل الكورتيزون، وبعض الأمراض والأدوية المسببة للمرض.
وبين المحيا أن أغلب الفئات العمرية المعرضة للإصابة بالمرض تكون بعد سن الخمسين، أو بعد انقطاع الطمث لدى النساء، وتزداد الخطورة بازدياد العمر.
وأشار المحيا إلى أن العديد من المنظمات العالمية المتخصصة في هشاشة العظام أوصت بأهمية إجراء الفحص لقياس كثافة العظم لمن أعمارهم تجاوزت 65 عاما للنساء و70 عاما للرجال، خصوصا في ظل توافر العديد من العلاجات التي أثبتت فعاليتها في تقليل نسبة الكسور بشكل كبير، مشيراً إلى أن الإصابة بكسور الورك تفقد المصاب استقلاليته في الحياة اليومية، ويكون عرضة للكسور في المستقبل.
وقال رئيس وحدة هشاشة العظام في مركز السمنة والغدد الصم والاستقلاب الدكتور محمد المحيا، إن توفير هذا البرنامج يأتي في إطار حرص المدينة الطبية على تقديم أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال العظام، لافتا إلى أن المركز يضم وحدة متكاملة لتشخيص وعلاج أمراض العظام الاستقلابية مثل هشاشة العظام ونحوها.
وأوضح المحيا أن البرنامج يساعد في حساب مدى خطورة حدوث الكسور في عظام الفقرات بطريقة مختلفة عن الطرق التقليدية، مشيرا إلى أن هذا البرنامج إضافة في مجال تحديد نسبة خطورة الإصابة بالكسور.
وذكر أن هشاشة العظام من الأمراض الشائعة في المملكة لاعتبارات عدة، منها ما يعود إلى أسباب وراثية، ونقص فيتامين «د» في الجسم، واستخدام بعض الأدوية مثل الكورتيزون، وبعض الأمراض والأدوية المسببة للمرض.
وبين المحيا أن أغلب الفئات العمرية المعرضة للإصابة بالمرض تكون بعد سن الخمسين، أو بعد انقطاع الطمث لدى النساء، وتزداد الخطورة بازدياد العمر.
وأشار المحيا إلى أن العديد من المنظمات العالمية المتخصصة في هشاشة العظام أوصت بأهمية إجراء الفحص لقياس كثافة العظم لمن أعمارهم تجاوزت 65 عاما للنساء و70 عاما للرجال، خصوصا في ظل توافر العديد من العلاجات التي أثبتت فعاليتها في تقليل نسبة الكسور بشكل كبير، مشيراً إلى أن الإصابة بكسور الورك تفقد المصاب استقلاليته في الحياة اليومية، ويكون عرضة للكسور في المستقبل.