وظَّفت الكلية التقنية بمحافظة جدة خلال العام التدريبي المنصرم وهذا العام 2299 خريجاً في مختلف التخصصات، وذلك ضمن اهتمام الكلية ودعمها المستمر لتوظيف خريجيها والتنسيق المستمر مع القطاعات المختلفة لتوفير فرص العمل المناسبة لهم.
وأوضح عميد الكلية المهندس عبد الرحمن بن سعيد السريعي، أن دور الكلية لا يتوقف على التوظيف بل يمتد إلى المتابعة والتعرف عن كثب على أداء خريجيها وتذليل أي معوقات قد تواجههم أبّان مسيرتهم العملية في سوق العمل، مشيراً إلى أن برامج التوظيف المشتركة المنفذة تتم وفق ضوابط اللقاءات المباشرة بين الشركات والمؤسسات والخريجين ومن ثم توقيع عقودهم.
وأكد السريعي، مواصلة الكلية لجهودها في برامج التوظيف، حيث تعقد بشكل دوري لقاءات توظيف مباشرة وشراكات توظيف وتدريب تعاوني وزيارات ميدانية مباشرة مختلفة مع قطاعات الأعمال التي قارب عددها 100 شركة ومؤسسة.
ولفت إلى أن الكلية ومن خلال فريق عمل متخصص ،تقوم بمتابعة خريجيها الموظفين وتتواصل بشكل مستمر معهم لبحث المعوقات التي تواجههم والعمل على تذليلها مع تلك القطاعات.
يُذكر أن تأهيل خريجي الكليات التقنية لسوق العمل يتم وفق أعلى مستويات ومعايير الجودة العالمية في التدريب، وذلك من قبل مدربين أكفاء ذو تأهيل عالٍ بمناهج تدريبية متطورة تواكب أي متغيرات جديدة في التقنية والتدريب الحديث، إضافةً إلى ما توفره تلك الكليات من بيئة تدريبية تستخدم فيها وسائل متكاملة حديثة تسهم في صقل مهارات المتدرب.
وأوضح عميد الكلية المهندس عبد الرحمن بن سعيد السريعي، أن دور الكلية لا يتوقف على التوظيف بل يمتد إلى المتابعة والتعرف عن كثب على أداء خريجيها وتذليل أي معوقات قد تواجههم أبّان مسيرتهم العملية في سوق العمل، مشيراً إلى أن برامج التوظيف المشتركة المنفذة تتم وفق ضوابط اللقاءات المباشرة بين الشركات والمؤسسات والخريجين ومن ثم توقيع عقودهم.
وأكد السريعي، مواصلة الكلية لجهودها في برامج التوظيف، حيث تعقد بشكل دوري لقاءات توظيف مباشرة وشراكات توظيف وتدريب تعاوني وزيارات ميدانية مباشرة مختلفة مع قطاعات الأعمال التي قارب عددها 100 شركة ومؤسسة.
ولفت إلى أن الكلية ومن خلال فريق عمل متخصص ،تقوم بمتابعة خريجيها الموظفين وتتواصل بشكل مستمر معهم لبحث المعوقات التي تواجههم والعمل على تذليلها مع تلك القطاعات.
يُذكر أن تأهيل خريجي الكليات التقنية لسوق العمل يتم وفق أعلى مستويات ومعايير الجودة العالمية في التدريب، وذلك من قبل مدربين أكفاء ذو تأهيل عالٍ بمناهج تدريبية متطورة تواكب أي متغيرات جديدة في التقنية والتدريب الحديث، إضافةً إلى ما توفره تلك الكليات من بيئة تدريبية تستخدم فيها وسائل متكاملة حديثة تسهم في صقل مهارات المتدرب.