أطلقت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تنبيهات صفراء للغبار شملت 8 مناطق، وأوضحت أن الرياح الجنوبية المثيرة للأتربة والغبار تحد من مدى الرؤية الأفقية تنشط اليوم (الإثنين) على الأجزاء الغربية لمنطقتي الرياض والقصيم تمتد إلى مناطق: حائل، الجوف والحدود الشمالية، كذلك على الأجزاء الشرقية من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة يصحب ذلك ارتفاع في درجات الحرارة في حين تكون السماء غائمة جزئياً على تلك المناطق، كما يتوقع تكون السحب الرعدية خلال فترة ما بعد الظهيرة على مرتفعات جازان، عسير والباحة.
وبينت أن الرياح السطحية في البحر الأحمر ستكون جنوبية إلى جنوبية غربية بسرعة 14-34 كم/ساعة، وفي الخليج العربي شمالية غربية إلى شمالية بسرعة 16-40 كم/ساعة.
وأكدت أن درجات الحرارة ستكون في مكة المكرمة 37 مئوية، المدينة المنورة 34 مئوية، الدمام والرياض 28 مئوية، جدة 32 مئوية.
من جانبه، أوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمود محمد لـ«عكاظ» أن المرضى المصابين بالحساسية ينصحون خلال الغبار بتجنب البقاء في الأماكن المفتوحة المعرضة للغبار والأتربة، والالتزام بعلاج الحساسية الموصى به من قبل الطبيب، والتواصل معه خلال هذه الفترة لتعديل جرعة العلاج إذا تطلب الأمر ذلك، وضرورة إغلاق الشبابيك للمحافظة على نظافة المنزل من الأتربة، وأن يكون تنظيف المنزل بالماء للتخلص من الغبار. مشيراً إلى أن الأطفال وكبار السن يعتبرون الأكثر تأثراً في الأجواء المغبرة، إذ يجب أن يمتنعوا عن الخروج؛ حفاظاً على صحتهم، وفي حالة ضرورة الخروج فلا بد من ارتداء الكمامة تفادياً لذرات الغبار المهيجة، وفي حالة بدء الكحة لا بد من مراجعة أقرب مركز صحي لأخذ جلسة البخار والعلاج اللازم لتوسعة الشعب الهوائية والكحة.
وبينت أن الرياح السطحية في البحر الأحمر ستكون جنوبية إلى جنوبية غربية بسرعة 14-34 كم/ساعة، وفي الخليج العربي شمالية غربية إلى شمالية بسرعة 16-40 كم/ساعة.
وأكدت أن درجات الحرارة ستكون في مكة المكرمة 37 مئوية، المدينة المنورة 34 مئوية، الدمام والرياض 28 مئوية، جدة 32 مئوية.
من جانبه، أوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمود محمد لـ«عكاظ» أن المرضى المصابين بالحساسية ينصحون خلال الغبار بتجنب البقاء في الأماكن المفتوحة المعرضة للغبار والأتربة، والالتزام بعلاج الحساسية الموصى به من قبل الطبيب، والتواصل معه خلال هذه الفترة لتعديل جرعة العلاج إذا تطلب الأمر ذلك، وضرورة إغلاق الشبابيك للمحافظة على نظافة المنزل من الأتربة، وأن يكون تنظيف المنزل بالماء للتخلص من الغبار. مشيراً إلى أن الأطفال وكبار السن يعتبرون الأكثر تأثراً في الأجواء المغبرة، إذ يجب أن يمتنعوا عن الخروج؛ حفاظاً على صحتهم، وفي حالة ضرورة الخروج فلا بد من ارتداء الكمامة تفادياً لذرات الغبار المهيجة، وفي حالة بدء الكحة لا بد من مراجعة أقرب مركز صحي لأخذ جلسة البخار والعلاج اللازم لتوسعة الشعب الهوائية والكحة.