وصف وزير الإعلام اليمني معمر بن مطهر الإرياني القمة التي سيعقدها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالمهمة، خصوصاً أنها تأتي في ظل الفشل الكبير الذي تعيشه إيران حالياً في الداخل، وفي خططها التوسعية في المنطقة لما يوصف بالهلال الفارسي.
وأكد الإرياني لـ«عكاظ» أن الأمير محمد بن سلمان استطاع خلال فترة وجيزة أن يكون من أبرز القيادات العربية، وله حضور عالمي يتمثل في حديث الصحافة الدولية بإنجازاته الكبيرة خلال فترة زمنية قصيرة، وأضاف أن الأمة العربية والإسلامية تعلق عليه آمالا كبيرة في الانتصار لقضاياها، سواء القضية اليمنية أو الفلسطينية أو السورية، وأيضاً مكافحة الإرهاب وأمن الملاحة الدولية. وأضاف: «الملف اليمني والتدخل الإيراني بتهريب السلاح والصواريخ الباليستية إلى الميليشيات الحوثية الإيرانية، وإرسال الخبراء العسكريين، وآلية مكافحة الإرهاب والقضاء عليه، ستكون حاضرة وبقوة خلال زيارة ولي العهد إلى واشنطن، ولقاءاته مع القيادة الأمريكية، إلى جانب الملفات الاقتصادية والتنموية وخطة المملكة الطموحة 2030»، موضحاً أن الدور الذي تلعبه السعودية وولي العهد لن ينعكس على تطور المملكة فحسب بل سيسهم في تحقيق الاستقرار الدائم للمنطقة.
ولفت إلى أن السعودية دولة محورية ومهمة، ولها ثقلها في صناعة القرار الدولي في المنطقة والعالم، ولذا فإن هذه الزيارة لن تكون اعتيادية، خصوصاً في ظل المتغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم على مختلف الأصعدة سياسياً وعسكرياً واقتصادياً.
وأشار إلى أن الزيارة تؤكد عمق العلاقة بين الرياض وواشنطن التي انتقلت إلى مرحلة الشراكة الدائمة سواء في مكافحة الإرهاب أو في الجوانب السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.
وأكد الإرياني لـ«عكاظ» أن الأمير محمد بن سلمان استطاع خلال فترة وجيزة أن يكون من أبرز القيادات العربية، وله حضور عالمي يتمثل في حديث الصحافة الدولية بإنجازاته الكبيرة خلال فترة زمنية قصيرة، وأضاف أن الأمة العربية والإسلامية تعلق عليه آمالا كبيرة في الانتصار لقضاياها، سواء القضية اليمنية أو الفلسطينية أو السورية، وأيضاً مكافحة الإرهاب وأمن الملاحة الدولية. وأضاف: «الملف اليمني والتدخل الإيراني بتهريب السلاح والصواريخ الباليستية إلى الميليشيات الحوثية الإيرانية، وإرسال الخبراء العسكريين، وآلية مكافحة الإرهاب والقضاء عليه، ستكون حاضرة وبقوة خلال زيارة ولي العهد إلى واشنطن، ولقاءاته مع القيادة الأمريكية، إلى جانب الملفات الاقتصادية والتنموية وخطة المملكة الطموحة 2030»، موضحاً أن الدور الذي تلعبه السعودية وولي العهد لن ينعكس على تطور المملكة فحسب بل سيسهم في تحقيق الاستقرار الدائم للمنطقة.
ولفت إلى أن السعودية دولة محورية ومهمة، ولها ثقلها في صناعة القرار الدولي في المنطقة والعالم، ولذا فإن هذه الزيارة لن تكون اعتيادية، خصوصاً في ظل المتغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم على مختلف الأصعدة سياسياً وعسكرياً واقتصادياً.
وأشار إلى أن الزيارة تؤكد عمق العلاقة بين الرياض وواشنطن التي انتقلت إلى مرحلة الشراكة الدائمة سواء في مكافحة الإرهاب أو في الجوانب السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.