الأمير عبدالله بن بندر خلال توقيعه اتفاقيتي التعاون اليوم. (عكاظ)
وخلال تدشينه مبادرة «فلنغرسها». (عكاظ)
وقع أمير منطقة مكة المكرمة بالإنابة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، في مقر الإمارة بجدة اليوم (الأربعاء)، اتفاقيتي تعاون بين الإمارة وشركتي «موبايلي» كشريك إستراتيجي، و«زين» كشريك داعم للحملة الوطنية الإعلامية لتوعية ضيوف الرحمن بعنوان «الحج عبادة وسلوك حضاري».
وتعزز الاتفاقيتان دعم حملة «الحج عبادة وسلوك حضاري» في إيصال رسالتها وأهدافها الرامية لتأصيل النظام كواحد من أبرز مشاهد الحج، وجعله مظلة تندرج تحتها نحو 30 جهة حكومية وأهلية معنية بتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، إلى جانب تعزيز دورها في الحد من الظواهر السلبية خلال موسمي الحج والعمرة.
من جهة ثانية، دشن أمير منطقة مكة المكرمة بالإنابة مبادرة «فلنغرسها» الرامية لزرع 20 ألف شجرة على الطرق البرية الرئيسية السريعة بمحافظات المنطقة، التي ينفذها فرعا وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة النقل بالمنطقة، وذلك ضمن برامج ملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة؟».
واستعرض الأمير عبدالله بن بندر أهداف المبادرة لدعم التشجير وتنمية الغطاء النباتي على الطرق البرية الرئيسية السريعة في جميع مناطق المملكة، وصولا لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، لزراعة 3 ملايين شجرة خلال 4 أعوام في مختلف المناطق. وستسهم المبادرة في دعم الحياة الفطرية والمحافظة على البيئة والغطاء النباتي، إضافة إلى التقليل من آثار التصحر وزحف الرمال لما تسببه من أضرار على الطرق والمنشآت الحيوية الأخرى.
ويعمل فرع وزارة البيئة على توفير الشتلات وتحديد المسافات المناسبة بين الأشجار، فيما تتحدد مهمة فرع وزارة النقل في تحضير وتهيئة مواقع زراعة الشتلات على جوانب الطرق المتفق عليها، وتأمين العمالة اللازمة لذلك، إضافة إلى تأمين معدات المياه اللازمة لري الشتلات.
وتعزز الاتفاقيتان دعم حملة «الحج عبادة وسلوك حضاري» في إيصال رسالتها وأهدافها الرامية لتأصيل النظام كواحد من أبرز مشاهد الحج، وجعله مظلة تندرج تحتها نحو 30 جهة حكومية وأهلية معنية بتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، إلى جانب تعزيز دورها في الحد من الظواهر السلبية خلال موسمي الحج والعمرة.
من جهة ثانية، دشن أمير منطقة مكة المكرمة بالإنابة مبادرة «فلنغرسها» الرامية لزرع 20 ألف شجرة على الطرق البرية الرئيسية السريعة بمحافظات المنطقة، التي ينفذها فرعا وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة النقل بالمنطقة، وذلك ضمن برامج ملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة؟».
واستعرض الأمير عبدالله بن بندر أهداف المبادرة لدعم التشجير وتنمية الغطاء النباتي على الطرق البرية الرئيسية السريعة في جميع مناطق المملكة، وصولا لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، لزراعة 3 ملايين شجرة خلال 4 أعوام في مختلف المناطق. وستسهم المبادرة في دعم الحياة الفطرية والمحافظة على البيئة والغطاء النباتي، إضافة إلى التقليل من آثار التصحر وزحف الرمال لما تسببه من أضرار على الطرق والمنشآت الحيوية الأخرى.
ويعمل فرع وزارة البيئة على توفير الشتلات وتحديد المسافات المناسبة بين الأشجار، فيما تتحدد مهمة فرع وزارة النقل في تحضير وتهيئة مواقع زراعة الشتلات على جوانب الطرق المتفق عليها، وتأمين العمالة اللازمة لذلك، إضافة إلى تأمين معدات المياه اللازمة لري الشتلات.