نشرت صحيفة التايم الأمريكية تقريراً غداة زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأمريكية حول جهود ولي العهد لإصلاح الاقتصاد السعودي وتهيئته، من أجل تقليل الاعتماد على النفط وتنويع المصادر.
واستهل التقرير بإلقاء الضوء على جولة ولي العهد التي وصفها بأنها «مثالية» كونها صممت بطريقة تبرز الوجه الجديد للمملكة، حيث التقى الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، وسيقوم بزيارات لوادي السيليكون ومقابلة المديرين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا وهوليود ومناقشة صناعة الترفيه، في وقت تتردد في الغرب أصداء الإصلاحات التي يقوم بها في المملكة.
وأشار التقرير إلى أن الرياض اتخذت قرارها بتنويع مصادرها وعدم الاعتماد على النفط نتيجة للضغوط التي تواجهها في صناعة الطاقة وزيادة المنافسة مع الوقود الأحفوري، والتغير المناخي، ويقول جان فرانسو سيزنيك، عضو المجلس الأطلنطي لصناعة النفط، إن هناك حاجة دائمة للنفط الخاص ولكن النفط الخام لا يمكن أن يحمل أي بلد بمفرده.
ونوه التقرير إلى أن ولي العهد قام بالعديد من الإصلاحات لمواجهة انخفاض أسعار النفط منها الطرح العام الموعود لشركة أرامكو السعودية، التي تقدر بتريليونات الدولارات، وأن العرض يمكن أن يزود المملكة بـ100 مليار دولار، وستسمح هذه الأموال للمملكة بالتنويع بحيث لا تعتمد على تقلبات الصناعة في النفط. كما قام ولي العهد بتغييرات اجتماعية شاملة منها قيادة المرأة للسيارة.
وأكد التقرير أن المملكة أخذت بعين الاعتبار ما كتبه محللو صندوق النقد الدولي العام الماضي حول انخفاض أسعار النفط التي جعلت من الضروري للدول المصدرة الابتعاد عن التركيز على إعادة توزيع عائدات النفط على القطاع العام ودعم الطاقة.
واختتم التقرير عرضه بتصريحات للرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمين الناصر، أكد فيه أن أساسيات سوق النفط لا تزال سليمة، حتى لو بدا المستقبل مختلفا عما هو عليه اليوم، وأن أرامكو ستركز بشكل كبير على منتجات البتروكيماويات التي تدخل في خطوط أنابيب النفط وحتى ناطحات السحاب.
واستهل التقرير بإلقاء الضوء على جولة ولي العهد التي وصفها بأنها «مثالية» كونها صممت بطريقة تبرز الوجه الجديد للمملكة، حيث التقى الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، وسيقوم بزيارات لوادي السيليكون ومقابلة المديرين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا وهوليود ومناقشة صناعة الترفيه، في وقت تتردد في الغرب أصداء الإصلاحات التي يقوم بها في المملكة.
وأشار التقرير إلى أن الرياض اتخذت قرارها بتنويع مصادرها وعدم الاعتماد على النفط نتيجة للضغوط التي تواجهها في صناعة الطاقة وزيادة المنافسة مع الوقود الأحفوري، والتغير المناخي، ويقول جان فرانسو سيزنيك، عضو المجلس الأطلنطي لصناعة النفط، إن هناك حاجة دائمة للنفط الخاص ولكن النفط الخام لا يمكن أن يحمل أي بلد بمفرده.
ونوه التقرير إلى أن ولي العهد قام بالعديد من الإصلاحات لمواجهة انخفاض أسعار النفط منها الطرح العام الموعود لشركة أرامكو السعودية، التي تقدر بتريليونات الدولارات، وأن العرض يمكن أن يزود المملكة بـ100 مليار دولار، وستسمح هذه الأموال للمملكة بالتنويع بحيث لا تعتمد على تقلبات الصناعة في النفط. كما قام ولي العهد بتغييرات اجتماعية شاملة منها قيادة المرأة للسيارة.
وأكد التقرير أن المملكة أخذت بعين الاعتبار ما كتبه محللو صندوق النقد الدولي العام الماضي حول انخفاض أسعار النفط التي جعلت من الضروري للدول المصدرة الابتعاد عن التركيز على إعادة توزيع عائدات النفط على القطاع العام ودعم الطاقة.
واختتم التقرير عرضه بتصريحات للرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمين الناصر، أكد فيه أن أساسيات سوق النفط لا تزال سليمة، حتى لو بدا المستقبل مختلفا عما هو عليه اليوم، وأن أرامكو ستركز بشكل كبير على منتجات البتروكيماويات التي تدخل في خطوط أنابيب النفط وحتى ناطحات السحاب.