أعلن أمين محافظة جدة الدكتور هاني بن محمد أبوراس، توقيع ثلاثة عقود لإنشاء وصيانة 12 جسراً للمشاة في محافظة جدة، التي ستنفذها الأمانة من خلال شركة جدة للتنمية والتطوير العمراني، بالشراكة مع القطاع الخاص.
ومثل الأمانة في توقيع العقد الرئيس التنفيذي لشركة جدة للتنمية والتطوير العمراني المهندس إبراهيم بن إسماعيل كتبخانة، فيما مثل الشركة المنفذة لمشاريع الجسور، مدير عام الشركة الحديثة للدعاية والإعلان خالد العبداللطيف.
وتأتي هذه الخطوة استكمالاً لمجموعة من المشاريع التي تعنى بتنمية المحافظة وتحقق أهداف متعددة فيما يخص انسيابية الحركة المرورية للمركبات والمشاة على الطرق الرئيسية كافة، بما يعكس تحقيق رؤية الأمانة في تعزيز مكانة جدة الفريدة كبوابة للحرمين الشريفين، لتصبح مركزاً حضارياً ومقصداُ تجارياً وسياحياً متميزاً بيئياً وإنسانياً.
ويعد توقيع عقود جسور المشاة الجديدة ضمن مجموعة المشاريع الهادفة إلى إيجاد الحلول التنموية لتسهيل الحياة على سكان وزائري جدة، وإظهارها بالمظهر الحضاري اللائق بها وبمكانتها، كما ستساهم هذه الجسور في تجنيب المشاة مخاطرة العبور لا سيما بعد تحرير وإلغاء الإشارات المرورية في كثير من الطرق الشريانية الرئيسية.
ويتضمن العقد الذي تم توقيعه اليوم (الخميس)، إنشاء 10 جسور في مواقع مختلفة تم تحديدها، خاصة على الطرق المحررة مرورياً وتشمل (طريق الملك عبدالعزيز، وطريق الملك فهد، وطريق الأمير ماجد، وشارع المكرونة).
كما يشتمل العقد على صيانة جسرين على طريق (عبدالله السليمان وشارع باخشب)، في حين ستُنفذ جسور المشاة وفق قالب تصميمي متميز تتوافر فيه جميع وسائل السلامة والرفاهية، وسيراعى في تصميمها أن تعبر عن هوية محافظة جدة كونها بوابة للحرمين الشريفين، حيث سيتم تطعيمها بنقوش من العمارة الإسلامية تسمح بالتهوية ودخول الإضاءة الطبيعية، بالإضافة إلى استخدام التقنيات الحديثة في مراقبة الجسور من كاميرات للمراقبة وخلافه.
ومثل الأمانة في توقيع العقد الرئيس التنفيذي لشركة جدة للتنمية والتطوير العمراني المهندس إبراهيم بن إسماعيل كتبخانة، فيما مثل الشركة المنفذة لمشاريع الجسور، مدير عام الشركة الحديثة للدعاية والإعلان خالد العبداللطيف.
وتأتي هذه الخطوة استكمالاً لمجموعة من المشاريع التي تعنى بتنمية المحافظة وتحقق أهداف متعددة فيما يخص انسيابية الحركة المرورية للمركبات والمشاة على الطرق الرئيسية كافة، بما يعكس تحقيق رؤية الأمانة في تعزيز مكانة جدة الفريدة كبوابة للحرمين الشريفين، لتصبح مركزاً حضارياً ومقصداُ تجارياً وسياحياً متميزاً بيئياً وإنسانياً.
ويعد توقيع عقود جسور المشاة الجديدة ضمن مجموعة المشاريع الهادفة إلى إيجاد الحلول التنموية لتسهيل الحياة على سكان وزائري جدة، وإظهارها بالمظهر الحضاري اللائق بها وبمكانتها، كما ستساهم هذه الجسور في تجنيب المشاة مخاطرة العبور لا سيما بعد تحرير وإلغاء الإشارات المرورية في كثير من الطرق الشريانية الرئيسية.
ويتضمن العقد الذي تم توقيعه اليوم (الخميس)، إنشاء 10 جسور في مواقع مختلفة تم تحديدها، خاصة على الطرق المحررة مرورياً وتشمل (طريق الملك عبدالعزيز، وطريق الملك فهد، وطريق الأمير ماجد، وشارع المكرونة).
كما يشتمل العقد على صيانة جسرين على طريق (عبدالله السليمان وشارع باخشب)، في حين ستُنفذ جسور المشاة وفق قالب تصميمي متميز تتوافر فيه جميع وسائل السلامة والرفاهية، وسيراعى في تصميمها أن تعبر عن هوية محافظة جدة كونها بوابة للحرمين الشريفين، حيث سيتم تطعيمها بنقوش من العمارة الإسلامية تسمح بالتهوية ودخول الإضاءة الطبيعية، بالإضافة إلى استخدام التقنيات الحديثة في مراقبة الجسور من كاميرات للمراقبة وخلافه.