اختتمت دورة التدريب الأمني المتقدم، مساء أمس الأول (الخميس) في الرياض، لـ 11 فتاة سعودية من مفتشات حرس الحدود، ضمن التعاون بين وزارة الداخلية والشرطة الاتحادية الألمانية.
من جانبه، أوضح المتحدث الرسمي لحرس الحدود العقيد بحري ركن ساهر الحربي لـ «عكاظ»، أن الدورة هدفت لتطوير وتدريب الكادر النسائي في حرس الحدود، مبينا أنها كانت وفق برنامج تدريبي شامل لمهارات: التأمين والحماية الشخصية، تطبيق الإجراءات والدفاع عن النفس، التحقق من الشخصية، التفتيش، أساليب التهريب، أساليب التزوير والتزييف، فحص الوثائق، الإسعافات الأولية.
وأكد أن هناك قضايا حدودية يكون النساء طرفاً فيها، الأمر الذي تطلب إعداد خطة تدريبية لتأهيل الكوادر النسائية بحرس الحدود لأداء مهامهن بكفاءة وفاعلية، بعقد ورش عمل دورات التدريبية لهن.
وأكد الحربي أن مديرية حرس الحدود أولت اهتماما خاصا بالتدريب، لما يمثله من أهمية في تطوير الكوادر البشرية وتنميتها، وتهيئة الكوادر القيادية والإدارية والفنية للقيام بالمهام الموكلة إليهم، سواء كانوا عسكريين أو مدنيين، منوها بما تحظى به برامج تدريب منسوبي حرس الحدود من اهتمام ودعم لا محدود من وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ومتابعة مدير عام حرس الحدود الفريق عواد البلوي.
من جانبه، أوضح المتحدث الرسمي لحرس الحدود العقيد بحري ركن ساهر الحربي لـ «عكاظ»، أن الدورة هدفت لتطوير وتدريب الكادر النسائي في حرس الحدود، مبينا أنها كانت وفق برنامج تدريبي شامل لمهارات: التأمين والحماية الشخصية، تطبيق الإجراءات والدفاع عن النفس، التحقق من الشخصية، التفتيش، أساليب التهريب، أساليب التزوير والتزييف، فحص الوثائق، الإسعافات الأولية.
وأكد أن هناك قضايا حدودية يكون النساء طرفاً فيها، الأمر الذي تطلب إعداد خطة تدريبية لتأهيل الكوادر النسائية بحرس الحدود لأداء مهامهن بكفاءة وفاعلية، بعقد ورش عمل دورات التدريبية لهن.
وأكد الحربي أن مديرية حرس الحدود أولت اهتماما خاصا بالتدريب، لما يمثله من أهمية في تطوير الكوادر البشرية وتنميتها، وتهيئة الكوادر القيادية والإدارية والفنية للقيام بالمهام الموكلة إليهم، سواء كانوا عسكريين أو مدنيين، منوها بما تحظى به برامج تدريب منسوبي حرس الحدود من اهتمام ودعم لا محدود من وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ومتابعة مدير عام حرس الحدود الفريق عواد البلوي.