أكد رئيس مركز وادي جازان عبدالله الظافري استمرار متابعة مشروع الطريق الحيوي، الذي يربط بلدة البديع بقريتي الواسط والمحلة، والذي يسمى بـ«المحراف»، وتعثر تنفيذه لأكثر من 10 سنوات منذ استلام المقاول للمشروع.
ووعد الظافري بمتابعة إنجاز مشروع الطريق، وتقديم فكرة للبلدية لتنفيذ ممر للمشاة به، على أن يكون الأطول والأحدث في تصميمه على مستوى مركز وادي جازان، موضحا أنه يتابع بشكل مستمر مع الجهات المختصة ما يتعلق بالمشاريع الحكومية والخدمات العامة، بناء على توجيهات أمير منطقة جازان ونائبه، وبحرص واهتمام من محافظ أبوعريش، مبينا أنه بدأ في رصد عدد من المشاريع المتعثرة في وادي جازان، ومنها مشاريع يتم تنفيذها في البديع وتشهد تعثرا في إكمالها، ووعد بمتابعتها مع الجهات ذات العلاقة لمعرفة تفاصيل أكثر عنها.
ووعد رئيس المركز على جلب مزيد من المشاريع التي تخدم قرى الوادي في كافة القطاعات والخدمات والتركيز على دمج فئات الشباب والطلاب في الأعمال التطوعية والفنون التشكيلية، التي تسهم في تغيير المظهر العام للطرقات والشوارع والمعالم داخل المدن والقرى والاستفادة من إمكاناتهم ولمساتهم الفنية تسهيلا لتنفيذ أعمالهم الإبداعية والرسومات التعبيرية بالتعاون مع الإدارات الحكومية والجمعيات التطوعية.
ووعد الظافري بمتابعة إنجاز مشروع الطريق، وتقديم فكرة للبلدية لتنفيذ ممر للمشاة به، على أن يكون الأطول والأحدث في تصميمه على مستوى مركز وادي جازان، موضحا أنه يتابع بشكل مستمر مع الجهات المختصة ما يتعلق بالمشاريع الحكومية والخدمات العامة، بناء على توجيهات أمير منطقة جازان ونائبه، وبحرص واهتمام من محافظ أبوعريش، مبينا أنه بدأ في رصد عدد من المشاريع المتعثرة في وادي جازان، ومنها مشاريع يتم تنفيذها في البديع وتشهد تعثرا في إكمالها، ووعد بمتابعتها مع الجهات ذات العلاقة لمعرفة تفاصيل أكثر عنها.
ووعد رئيس المركز على جلب مزيد من المشاريع التي تخدم قرى الوادي في كافة القطاعات والخدمات والتركيز على دمج فئات الشباب والطلاب في الأعمال التطوعية والفنون التشكيلية، التي تسهم في تغيير المظهر العام للطرقات والشوارع والمعالم داخل المدن والقرى والاستفادة من إمكاناتهم ولمساتهم الفنية تسهيلا لتنفيذ أعمالهم الإبداعية والرسومات التعبيرية بالتعاون مع الإدارات الحكومية والجمعيات التطوعية.