منذ أن أعلن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان الرؤية الطموحة 2030، حتى أصبح مصطلح «إدمان العمل» عنوان «السعودية الجديدة»، إذ ضخت الحكومة الدماء الشابة في شرايينها، ما جعل السعوديين يتوقعون القرارات والأوامر الملكية في أية لحظة، إذ ينام الشعب، ولا تنام الحكومة.
ووصف عرّاب الرؤية الأمير محمد بن سلمان في لقاءٍ مع برنامج «60 دقيقة» على قناة «CBS» قبيل زيارته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، الوزراء السعوديين بـ«مدمني العمل»، إذ يمتد العمل إلى بعد منتصف الليل في عملٍ دؤوبٍ لا يتوقف، ما يؤكد طموحاته التي عبر عنها بـ«طموحنا عنان السماء» كون تحقيق أهدافه لن يعرقلها سوى «الموت».
وحين حطّت الطائرة الملكية العاصمة الأمريكية «واشنطن» في 19 مارس 2018 برفقة وفد مدمن للعمل، لم يتوقف تدفق الأخبار من بلاد «العم سام»، إذ لم تمر ليلة دون بحث شراكات ومباحثات ولقاءات جوهرية تصب جميعها في الهدف الأسمى «التخلص من إدمان النفط»، والقفز بـ«السعودية الجديدة» إلى مصاف الدول المتقدمة.
ولم يكن نشاط الزيارة خافتاً، بل أطلق عليه الأمريكيون «أسبوع الأمير محمد بن سلمان»، فلم تهدأ الصحافة السعودية ونظيرتها الأمريكية عن ملاحقة تنقلاته المتعددة في ذات المدينة الواحدة، ولقاءاته المتنوعة في شتى المجالات، إذ أثبتت الزيارة نجاحها منذ أيامها الأولى، حتى أن صحيفة «واشنطن بوست» وصفته بـ«الحيوي والمتحمس».
ووصف عرّاب الرؤية الأمير محمد بن سلمان في لقاءٍ مع برنامج «60 دقيقة» على قناة «CBS» قبيل زيارته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، الوزراء السعوديين بـ«مدمني العمل»، إذ يمتد العمل إلى بعد منتصف الليل في عملٍ دؤوبٍ لا يتوقف، ما يؤكد طموحاته التي عبر عنها بـ«طموحنا عنان السماء» كون تحقيق أهدافه لن يعرقلها سوى «الموت».
وحين حطّت الطائرة الملكية العاصمة الأمريكية «واشنطن» في 19 مارس 2018 برفقة وفد مدمن للعمل، لم يتوقف تدفق الأخبار من بلاد «العم سام»، إذ لم تمر ليلة دون بحث شراكات ومباحثات ولقاءات جوهرية تصب جميعها في الهدف الأسمى «التخلص من إدمان النفط»، والقفز بـ«السعودية الجديدة» إلى مصاف الدول المتقدمة.
ولم يكن نشاط الزيارة خافتاً، بل أطلق عليه الأمريكيون «أسبوع الأمير محمد بن سلمان»، فلم تهدأ الصحافة السعودية ونظيرتها الأمريكية عن ملاحقة تنقلاته المتعددة في ذات المدينة الواحدة، ولقاءاته المتنوعة في شتى المجالات، إذ أثبتت الزيارة نجاحها منذ أيامها الأولى، حتى أن صحيفة «واشنطن بوست» وصفته بـ«الحيوي والمتحمس».