يأتي توسع دائرة الاستثمارات السعودية خلال جولة ولي العهد الحالية إلى الولايات المتحدة الأمريكية، بدلالات عميقة تشير إلى تنوع الأهداف وشموليتها لتطال التطوير والتغيير والارتقاء بالإنسان السعودي في شتى مناحي الحياة، وعلى نحو يعهد إلى الأجيال القادمة بصياغة مستقبل مختلف على المديين القريب والبعيد، تكون لديه القدرة فيه على الإسهام في نهضة البلد منذ التفاصيل الأولى وحتى الخطوط العريضة.
لا شيء يطاول عنان طموح السعوديين في رؤيته الجديدة وطموحاتهم الكبيرة، إلا عزيمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وأفعاله التي أخذ على عاتقه خلالها أن ينقل أحدث وسائل المعرفة والصناعة والابتكار من العالم إلى المملكة، والاستثمار في مجالات نوعية ودقيقة من شأنها أن تنعكس بالفوائد العظمى على مستقبل بلاده ورفعة مواطنيها.
اليوم تمضي السعودية في شراكات بالغة الأهمية في مجالات الصناعة والاقتصاد، ليس على مستوى الاستيراد والتطوير فحسب، بل عبر توطينها بتعزيز الكادر السعودي فيه، بخلق وظائف جديدة ترسخ لمنهجية جديدة تقوم على القدرة على المنافسة والاكتفاء وسعودة الصناعات بالغة الأهمية.
واليوم أيضاً تستثمر السعودية في عقول شبابها ومعارفهم، وتصوغ خططاً فريدة في تطويع قدرات الموهوبين والنوابغ لخدمة بلادهم، بصقلها في أهم وأرقى جامعات العالم ومراكز العلوم والابتكار والتنمية الإبداعية.
حينما يقول عراب مستقبل السعوديين الأمير محمد بن سلمان إننا نعيش في المملكة حقبة التغيير ومرحلة اقتناص الفرص، فذاك يعني أننا أمام سباق مع الذات في العمل على الاستفادة من المساحة الهائلة من الطموحات والشراكات الواسعة والمتنوعة التي يعول عليها في الإسهام في بناء الغد المشرق، والمتمثلة في قوة حضور الشركات السعودية خارج حدود الوطن، ومنها داخل الولايات المتحدة الأمريكية كالشراكة في أوبر وتملك أرامكو لمصفاة موتيفا والدخول بقوة في استثمارات مع شركات الواقع الافتراضي ومنها magic leap وغيرها.
في المقابل فإن كبرى الشركات الأمريكية دخلت السوق السعودية خلال العام الماضي عبر ما يزيد على 16 شركة، في حين يتوقع أن تتزايد في ظل الرغبة المشتركة بين البلدين في تبادل المصالح والمنافع لتأسيس قاعدة متينة لشراكة قوية ومفيدة.
لا شيء يطاول عنان طموح السعوديين في رؤيته الجديدة وطموحاتهم الكبيرة، إلا عزيمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وأفعاله التي أخذ على عاتقه خلالها أن ينقل أحدث وسائل المعرفة والصناعة والابتكار من العالم إلى المملكة، والاستثمار في مجالات نوعية ودقيقة من شأنها أن تنعكس بالفوائد العظمى على مستقبل بلاده ورفعة مواطنيها.
اليوم تمضي السعودية في شراكات بالغة الأهمية في مجالات الصناعة والاقتصاد، ليس على مستوى الاستيراد والتطوير فحسب، بل عبر توطينها بتعزيز الكادر السعودي فيه، بخلق وظائف جديدة ترسخ لمنهجية جديدة تقوم على القدرة على المنافسة والاكتفاء وسعودة الصناعات بالغة الأهمية.
واليوم أيضاً تستثمر السعودية في عقول شبابها ومعارفهم، وتصوغ خططاً فريدة في تطويع قدرات الموهوبين والنوابغ لخدمة بلادهم، بصقلها في أهم وأرقى جامعات العالم ومراكز العلوم والابتكار والتنمية الإبداعية.
حينما يقول عراب مستقبل السعوديين الأمير محمد بن سلمان إننا نعيش في المملكة حقبة التغيير ومرحلة اقتناص الفرص، فذاك يعني أننا أمام سباق مع الذات في العمل على الاستفادة من المساحة الهائلة من الطموحات والشراكات الواسعة والمتنوعة التي يعول عليها في الإسهام في بناء الغد المشرق، والمتمثلة في قوة حضور الشركات السعودية خارج حدود الوطن، ومنها داخل الولايات المتحدة الأمريكية كالشراكة في أوبر وتملك أرامكو لمصفاة موتيفا والدخول بقوة في استثمارات مع شركات الواقع الافتراضي ومنها magic leap وغيرها.
في المقابل فإن كبرى الشركات الأمريكية دخلت السوق السعودية خلال العام الماضي عبر ما يزيد على 16 شركة، في حين يتوقع أن تتزايد في ظل الرغبة المشتركة بين البلدين في تبادل المصالح والمنافع لتأسيس قاعدة متينة لشراكة قوية ومفيدة.