وقَّعت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، اتفاقية مع إحدى الشركات الوطنية لتزويدها بطائرات بدون طيار بغرض الاستطلاع والمسوحات الخاصة بأعمال البناء والتشييد وإدارة ومراقبة المشروعات.
وأكدت الرئيس التنفيذي لقطاع المعلومات والتقنية بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية وفاء الحميدي، أن البنية التحتية الرقمية التي تتمتع بها مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تُمكِّن من استخدام التكنولوجيا المتقدمة التي تحتاجها الطائرات بدون طيار، من أجل زيادة الكفاءة وتقديم خدمات ذكية جديدة للسكان وللشركات المستثمرة، ما يمثل أُفقاً جديداً بالنسبة لتطوير المشاريع مع تدشين أول رحلة لهذه المروحيات داخل المدينة.
وأفادت أن تزويد الطائرات بدون طيار بنظام للتعقب وتحديد الموقع، يحمل خاصية تغذية البيانات داخل نظام المعلومات الجغرافي الخاص بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وتقديم تحديثات عند الطلب فيما يتعلق بتطوير المشروع ودعم طواقم المسح الميداني.
وبيَّنت أن الطائرات تتميز بماسحاتٍ ضوئية حرارية، مع إمكانية استخدام هذه التقنية في أغراض مكافحة الحرائق والاستجابة السريعة لفرق الطوارئ، وعمليات الإجلاء، والقيام بدوريات ليلية على الحدود تحت إضاءة خافتة، وجلب صور عالية الدقة ومقاطع فيديو للمناطق البعيدة في المدينة، إلى جانب مراقبة مرورية للسرعات المحددة والإشارات الضوئية على طرقات المدينة، كما تتيح للمُخططين وفِرق البناء الحصول على المعلومة في لحظتها والتحقق منها بمقارنتها بالمُخطط الرئيسي للمدينة.
وأكدت الرئيس التنفيذي لقطاع المعلومات والتقنية بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية وفاء الحميدي، أن البنية التحتية الرقمية التي تتمتع بها مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تُمكِّن من استخدام التكنولوجيا المتقدمة التي تحتاجها الطائرات بدون طيار، من أجل زيادة الكفاءة وتقديم خدمات ذكية جديدة للسكان وللشركات المستثمرة، ما يمثل أُفقاً جديداً بالنسبة لتطوير المشاريع مع تدشين أول رحلة لهذه المروحيات داخل المدينة.
وأفادت أن تزويد الطائرات بدون طيار بنظام للتعقب وتحديد الموقع، يحمل خاصية تغذية البيانات داخل نظام المعلومات الجغرافي الخاص بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وتقديم تحديثات عند الطلب فيما يتعلق بتطوير المشروع ودعم طواقم المسح الميداني.
وبيَّنت أن الطائرات تتميز بماسحاتٍ ضوئية حرارية، مع إمكانية استخدام هذه التقنية في أغراض مكافحة الحرائق والاستجابة السريعة لفرق الطوارئ، وعمليات الإجلاء، والقيام بدوريات ليلية على الحدود تحت إضاءة خافتة، وجلب صور عالية الدقة ومقاطع فيديو للمناطق البعيدة في المدينة، إلى جانب مراقبة مرورية للسرعات المحددة والإشارات الضوئية على طرقات المدينة، كما تتيح للمُخططين وفِرق البناء الحصول على المعلومة في لحظتها والتحقق منها بمقارنتها بالمُخطط الرئيسي للمدينة.