تبنت وسائل الإعلام القطرية في مقدمتها قناة «الجزيرة»، الخطوة التي أقدمت عليها مليشيات الحوثي الإنقلابية في اليمن بإطلاق 7 صواريخ باليستية البارحة على الرياض ونجران وجازان وعسير، والتي تمكنت دفاعات الجو السعودية من تتبعها وتدميرها بنجاح.
«الجزيرة» القطرية أسرعت بعد دقائق من إطلاق الصواريخ لتبني موقف المليشيات الحوثية باستضافة قيادي حوثي لتسمح له عبر قناتها بتهديد المملكة العربية السعودية وقوات التحالف المشاركة في عملية إعادة الأمل في اليمن، وظهر مذيع القناة وهو يدعم وجهة نظر الضيف التابع لميليشيات الحوثي ليعطيه في كل مره الكلمة ليواصل تهديداته لدول التحالف على رأسهم المملكة العربية السعودية.
ووقع مذيع قناة الجزيرة في خطأ جعله محل سخرية جميع المتابعين للقناة وكذلك منصات التواصل الاجتماعي، حين سأل القيادي الحوثي عن المعلومات التي يمتلكونها عن الصاروخ الذي أطلق صوب العاصمة الرياض هل تم تفجيره ؟ أو عاد إلى قواعده!! وهو السؤال الذي لم يجد له إجابة من ضيفه القيادي الحوثي الذي تهرب من الإجابة.
قناة الجزيرة القطرية تؤكد في كل موقف حجم الحقد الذي تمارسه تجاه المملكة العربية السعودية حتى وإن راهنت على قضية خاسرة بدعم ميلشيات انقلابية أو جماعات إرهابية، بعد أن أصبحت عاجزة تماماً من تحقيق أهدافها لتجد نفسها في كل مرة أمام قضية خاسرة، الأمر الذي جعلها تكشف عن مخططاتها بشكل متهور وغير متزن بعيدا عن المهنية وأخلاق المهنة.
«الجزيرة» القطرية أسرعت بعد دقائق من إطلاق الصواريخ لتبني موقف المليشيات الحوثية باستضافة قيادي حوثي لتسمح له عبر قناتها بتهديد المملكة العربية السعودية وقوات التحالف المشاركة في عملية إعادة الأمل في اليمن، وظهر مذيع القناة وهو يدعم وجهة نظر الضيف التابع لميليشيات الحوثي ليعطيه في كل مره الكلمة ليواصل تهديداته لدول التحالف على رأسهم المملكة العربية السعودية.
ووقع مذيع قناة الجزيرة في خطأ جعله محل سخرية جميع المتابعين للقناة وكذلك منصات التواصل الاجتماعي، حين سأل القيادي الحوثي عن المعلومات التي يمتلكونها عن الصاروخ الذي أطلق صوب العاصمة الرياض هل تم تفجيره ؟ أو عاد إلى قواعده!! وهو السؤال الذي لم يجد له إجابة من ضيفه القيادي الحوثي الذي تهرب من الإجابة.
قناة الجزيرة القطرية تؤكد في كل موقف حجم الحقد الذي تمارسه تجاه المملكة العربية السعودية حتى وإن راهنت على قضية خاسرة بدعم ميلشيات انقلابية أو جماعات إرهابية، بعد أن أصبحت عاجزة تماماً من تحقيق أهدافها لتجد نفسها في كل مرة أمام قضية خاسرة، الأمر الذي جعلها تكشف عن مخططاتها بشكل متهور وغير متزن بعيدا عن المهنية وأخلاق المهنة.