قام الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم (الإثنين)، بجولة تفقدية على صحن المطاف في المسجد الحرام، وذلك بعد استكمال مشروع تأهيل بئر زمزم وإزالة الحواجز المقامة في صحن المطاف بالمسجد الحرام.
وقدّم السديس التهنئة للقيادة الرشيدة - أيدها الله - ومنسوبي الرئاسة بمناسبة إنهاء مشروع تأهيل بئر زمزم, حاثاً على مضاعفة الجهود للارتقاء بالخدمات المقدمة لرواد المسجد الحرام، واستشعار الأمانة الملقاة على عاتق الجميع بما يعكس الصورة المشرقة للعاملين بالحرمين الشريفين.
وبيّن السديس أن المشروع انطلقت أعماله في شهر صفر الماضي بمساحة تقدر بأكثر من 3 آلاف متر مربع شارك فيه قرابة 40 من أفضل المعدات الحديثة وقرابة 1000 عامل من المهندسين والفنين والمتخصصين , ويتكوّن من 3 مراحل , وقد بلغت مساحة الرخام المزال من المشروع في صحن المطاف قرابة 2000 متر مربع.
وأفاد السديس أن هذا المشروع التاريخي والعمل الاستثنائي يعد مأثرة من مأثر هذه الدولة ومفخرة من مفاخرها تقدمها للمسلمين وضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين والطائفين والركع السجود، وقد قامت الرئاسة ممثلة في إدارة المشاريع طيلة الأشهر الستة الماضية بمتابعة أعمال المشروع على مدار الساعة.
ورفع السديس شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على ما يولون الحرمين الشريفين وقاصديهما من جليل العناية وفائق الرعاية.
وقدّم السديس التهنئة للقيادة الرشيدة - أيدها الله - ومنسوبي الرئاسة بمناسبة إنهاء مشروع تأهيل بئر زمزم, حاثاً على مضاعفة الجهود للارتقاء بالخدمات المقدمة لرواد المسجد الحرام، واستشعار الأمانة الملقاة على عاتق الجميع بما يعكس الصورة المشرقة للعاملين بالحرمين الشريفين.
وبيّن السديس أن المشروع انطلقت أعماله في شهر صفر الماضي بمساحة تقدر بأكثر من 3 آلاف متر مربع شارك فيه قرابة 40 من أفضل المعدات الحديثة وقرابة 1000 عامل من المهندسين والفنين والمتخصصين , ويتكوّن من 3 مراحل , وقد بلغت مساحة الرخام المزال من المشروع في صحن المطاف قرابة 2000 متر مربع.
وأفاد السديس أن هذا المشروع التاريخي والعمل الاستثنائي يعد مأثرة من مأثر هذه الدولة ومفخرة من مفاخرها تقدمها للمسلمين وضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين والطائفين والركع السجود، وقد قامت الرئاسة ممثلة في إدارة المشاريع طيلة الأشهر الستة الماضية بمتابعة أعمال المشروع على مدار الساعة.
ورفع السديس شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على ما يولون الحرمين الشريفين وقاصديهما من جليل العناية وفائق الرعاية.