أكد رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، أن هذه الأعمال العدائية من قبل الجماعات الحوثية تُظهر -وبلا أدنى شك- تعنتهم ورفضهم للسلام وإرادة المجتمع الدولي بوضع حد للصراع الدائر في اليمن، وتقويضهم لكل فرص السلام والمساعي الهادفة لتحقيقه وإطالة أمد الصراع.
وفيما أعرب باسمه ونيابة عن أعضاء المجلس عن إدانته لإطلاق الصواريخ من قبل الميليشيات الحوثية الانقلابية المدعومة من إيران، ندد الدكتور عبدالله آل الشيخ باستهداف هذه الجماعات المدن والقرى الآهلة بالسكان، مشدداً على أن ذلك مخالفة للقانون الدولي الإنساني، محذراً من خطورة ما ذهبت إليه الجماعات الحوثية معتمدة على الدعم الإيراني، الذي يعتبر تطورا خطيرا في حرب المنظمات الإرهابية ومن يقف خلفهم.
وعبر رئيس المجلس عن الاستنكار الشديد لهذه الأعمال العدائية من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران التي تثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم الجماعة الحوثية المسلّحة بقدرات عسكرية وصاروخية، وتشكل خرقاً صريحاً للقرار الأممي (2216) والقرار (2231).
ونوه رئيس مجلس الشورى بالمواقف الخليجية والعربية التي أدانت واستنكرت بشدة العدوان الحوثي على أراضي المملكة، وأكدت وقوفها بجانب المملكة وإجراءاتها القانونية لحماية أمنها وحدودها.
واختتم تصريحه سائلاً المولى سبحانه، أن يحفظ للمملكة العربية السعودية وشعبها أمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وفيما أعرب باسمه ونيابة عن أعضاء المجلس عن إدانته لإطلاق الصواريخ من قبل الميليشيات الحوثية الانقلابية المدعومة من إيران، ندد الدكتور عبدالله آل الشيخ باستهداف هذه الجماعات المدن والقرى الآهلة بالسكان، مشدداً على أن ذلك مخالفة للقانون الدولي الإنساني، محذراً من خطورة ما ذهبت إليه الجماعات الحوثية معتمدة على الدعم الإيراني، الذي يعتبر تطورا خطيرا في حرب المنظمات الإرهابية ومن يقف خلفهم.
وعبر رئيس المجلس عن الاستنكار الشديد لهذه الأعمال العدائية من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران التي تثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم الجماعة الحوثية المسلّحة بقدرات عسكرية وصاروخية، وتشكل خرقاً صريحاً للقرار الأممي (2216) والقرار (2231).
ونوه رئيس مجلس الشورى بالمواقف الخليجية والعربية التي أدانت واستنكرت بشدة العدوان الحوثي على أراضي المملكة، وأكدت وقوفها بجانب المملكة وإجراءاتها القانونية لحماية أمنها وحدودها.
واختتم تصريحه سائلاً المولى سبحانه، أن يحفظ للمملكة العربية السعودية وشعبها أمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.