أكد رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة هشام كعكي، أهمية زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى الولايات المتحدة، ومباحثاته مع الرئيس دونالد ترمب وكبار المسؤولين في الحكومة الأمريكية، باعتبارها تعزز العلاقات بين البلدين الصديقين، مرتكزة على ثوابت تاريخية متينة عبرت عنها نتائج اللقاءات التي جمعت قيادتي البلدين على مدى 8 عقود مضت.
ويرى كعكي أن الزيارة ستنعكس إيجابيا على مستقبل المملكة في الأصعدة كافة، خاصة الصعيد الاقتصادي، فشخصية ولي العهد المنفتحة على جميع الثقافات كفيلة بتحقيق اقتصاد ذكي، ولاسيما أنه يسعى بخطى جادة وثابتة نحو التطور السريع ومنافسة الدول المتقدمة. لافتا إلى أن الشفافية في مناقشة أبرز الملفات الحساسة، تعطي انطباعاً كاملاً وتصوراً واضحاً بشأن المستقبل، ما يؤكد حتمية نجاحه في تنفيذ الخطط الموضوعة التي بدأت آثارها الإيجابية في الظهور، وهو ما يدفع إلى التفاؤل خاصة في قطاعات الأعمال.
من جهته، أشار نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة نايف الزايدي، إلى أن ولي العهد حدد الملفات المهمة على الصعيدين الدولي والمحلي، وركز نقاط الضعف والقوة لمعالجة الأولى وتعزيز الثانية، والجميع يسعى معه لتحقيق رؤاه وتطلعاته، والنهوض بالدولة نحو مصاف الدول المتقدمة. مبينا أن ولي العهد حمل على عاتقه مهمة التغيير، متغلبا بذلك على كل الصعاب التي يمكن أن يواجهها أثناء عمله، وزاد: ما كنا نحتاجه فعلاً هو الإسراع في الإصلاحات والتغييرات، نحن نعمل أيضاً معه جنباً إلى جنب، لتحقيق الأهداف التي تلخصها رؤية 2030.
بدوره، تحدث نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة مروان شعبان، عن الجولات الأخيرة لولي العهد، التي سبقت زيارته للولايات المتحدة حيث كان لها صدى طيبا في كل من مصر والمملكة المتحدة، مشيرا إلى أن أجندة الزيارة الحالية كشفت عن جملة من الأعمال التي من شأنها دعم الإستراتيجيات الكلية للاقتصاد والتحول إلى المدن الذكية العملاقة.
ويرى كعكي أن الزيارة ستنعكس إيجابيا على مستقبل المملكة في الأصعدة كافة، خاصة الصعيد الاقتصادي، فشخصية ولي العهد المنفتحة على جميع الثقافات كفيلة بتحقيق اقتصاد ذكي، ولاسيما أنه يسعى بخطى جادة وثابتة نحو التطور السريع ومنافسة الدول المتقدمة. لافتا إلى أن الشفافية في مناقشة أبرز الملفات الحساسة، تعطي انطباعاً كاملاً وتصوراً واضحاً بشأن المستقبل، ما يؤكد حتمية نجاحه في تنفيذ الخطط الموضوعة التي بدأت آثارها الإيجابية في الظهور، وهو ما يدفع إلى التفاؤل خاصة في قطاعات الأعمال.
من جهته، أشار نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة نايف الزايدي، إلى أن ولي العهد حدد الملفات المهمة على الصعيدين الدولي والمحلي، وركز نقاط الضعف والقوة لمعالجة الأولى وتعزيز الثانية، والجميع يسعى معه لتحقيق رؤاه وتطلعاته، والنهوض بالدولة نحو مصاف الدول المتقدمة. مبينا أن ولي العهد حمل على عاتقه مهمة التغيير، متغلبا بذلك على كل الصعاب التي يمكن أن يواجهها أثناء عمله، وزاد: ما كنا نحتاجه فعلاً هو الإسراع في الإصلاحات والتغييرات، نحن نعمل أيضاً معه جنباً إلى جنب، لتحقيق الأهداف التي تلخصها رؤية 2030.
بدوره، تحدث نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة مروان شعبان، عن الجولات الأخيرة لولي العهد، التي سبقت زيارته للولايات المتحدة حيث كان لها صدى طيبا في كل من مصر والمملكة المتحدة، مشيرا إلى أن أجندة الزيارة الحالية كشفت عن جملة من الأعمال التي من شأنها دعم الإستراتيجيات الكلية للاقتصاد والتحول إلى المدن الذكية العملاقة.