علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن الخطوط السعودية الخليجية قطعت ربع المسافة في طريق إنجاز مذكرتها التي وقعتها مع شركة بيونغ للاستحواذ على 16 طائرة ذات الحجم العريض إذ بلغت نسبة الإنجاز 25%.
ويؤكد اقتصاديون أن المذكرة من شأنها أن تعزز تنافسية الطيران السعودي وتحقيق الأهداف ذات العلاقة بتعزيز دور المملكة كمحور لوجستي عالمي. وتراوح تكلفة المذكرة بين 3 و 5 مليارات دولار وفقاً لتقديرات خبراء أمريكيين.
وأكدت مصادر مطلعة أن نسبة الإنجاز في اتفاقيات الـ 400 مليار دولار التي أبرمتها الرياض مع واشنطن في تزايد مستمر، وقدرت المصادر إنجاز أكثر من 35% في الاتفاقيات الموقعة في 10 قطاعات (الدفاع، البتروكيماويات، النفط والغاز، الاستثمار، الطيران، التقنية، التعدين، الصحة، الطاقة، التصنيع).
وأوضحت المصادر أن اتفاقيات الشركة السعودية للصناعات العسكرية مع شركة بيونغ التي من المتوقع أن تولد عدداً كبيراً من الوظائف في 2020، والتي تتركز على تطوير القدرة المحلية في التصنيع والصيانة وإصلاح الأعطال والتعديل والترقية في منصات الطائرات بالإضافة إلى البحث والتطوير والتدريب تجاوز نسبة إنجازها نحو 35 %.
وبنسبة مشابهة، قطعت الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) وشركة Raytheon شوطاً كبيراً في اتفاقيتها التي تنص على تطوير القدرات المحلية في التصنيع، الصيانة، إصلاح الأعطال في أنظمة الدفاع الجوية، الذخائر الذكية، وأنظمة الـ C41 بالإضافة إلى الأمن السيبراني في أنظمة الدفاع.
وبذات النسبة في الإنجاز، تسير اتفاقية (SAMI) وشركة لوكهيد مارتن التي تنص على تطوير القدرات المحلية للتصنيع، صيانة، وتحديث السفن الحربية المتطورة والمراقبة الجوية، بوتيرة متسارعة، كما تسير ذات الوتيرة في اتفاقية الشركة السعودية للصناعات العسكرية مع جينيرال داينامكس، والتي تنص على تطوير القدرات المحلية للتصنيع والصيانة، وتعديل المركبات القتالية.
ومن المتوقع أن تولد الاتفاقيات الأربع التي أبرمتها «SAMI» مع الشركات الأمريكية الكثير من الفرص الوظيفية في 2020، كما أنها ستعكس نتائج إيجابية في رفد المحتوى المحلي وتعزيزه في المملكة.
وقطع عملاق النفط السعودي (أرامكو) شوطاً كبيراً في اتفاقيتها مع إحدى الشركات الأمريكية في تعديل الاتفاقية السابقة لتصنيع منصات البترول الأرضية وإضافة فهرس لاتفاقية تجارية غير ملزمة، حتى أن نسبة الإنجاز في هذه الاتفاقية تجاوزت الـ75%.
وتجاوزت نسبة الإنجاز في اتفاقية أرامكو مع شركة «NABORS» حاجز الـ 75% والتي تنص على تحسين الحفر الأرضي وتطوير الخدمات اللوجستية ونقل منصات الحفر الأرضية، وشارفت اتفاقية عملاق النفط السعودي مع إحدى الشركات الأمريكية على إنجازها بالكامل، ونصت الاتفاقية التي شارفت على الإنجاز الكامل تسهيل العمل المشترك لتصميم منصات بحرية.
واقتربت اتفاقية «خطة تنفيذية ضمن برنامج اكتفاء لمدة خمسة أعوام لتحسين الموارد البشرية في الشركة لدعم الامداد المحلي من نسبة 25% من إنجازها، وهي ذات النسبة التي وصل إليها السعوديون وشركة جاكويز الأمريكية في ما يتعلق بخطة تنفيذية ضمن برنامج اكتفاء لمدة خمسة أعوام لاستعمال المهندسين السعوديين الموهوبين في تنفيذ المشاريع بالنيابة عن شركة جاكوبز.
واقتربت اتفاقية «ملاك ملزمة» بين أرامكو وجاكويز الأمريكية التي تنص على إنشاء شركة لإدارة مشاريع البنية التحتية.
وتجاوزت اتفاقية أرامكو مع جاكويز التي تنص على إنشاء شركة مشتركة بنية تملك 50-50 حاجز الـ25%.
وتشهد نسب الإنجاز في الاتفاقيات المبرمة بين السعوديين والأمريكيين ارتفاعاً ملحوظاً، ويبدو أن الجانبين في سباق مع الزمن في ظل نسبة الإنجاز المحققة وتاريخ توقيع الاتفاقيات.
ويؤكد اقتصاديون أن المذكرة من شأنها أن تعزز تنافسية الطيران السعودي وتحقيق الأهداف ذات العلاقة بتعزيز دور المملكة كمحور لوجستي عالمي. وتراوح تكلفة المذكرة بين 3 و 5 مليارات دولار وفقاً لتقديرات خبراء أمريكيين.
وأكدت مصادر مطلعة أن نسبة الإنجاز في اتفاقيات الـ 400 مليار دولار التي أبرمتها الرياض مع واشنطن في تزايد مستمر، وقدرت المصادر إنجاز أكثر من 35% في الاتفاقيات الموقعة في 10 قطاعات (الدفاع، البتروكيماويات، النفط والغاز، الاستثمار، الطيران، التقنية، التعدين، الصحة، الطاقة، التصنيع).
وأوضحت المصادر أن اتفاقيات الشركة السعودية للصناعات العسكرية مع شركة بيونغ التي من المتوقع أن تولد عدداً كبيراً من الوظائف في 2020، والتي تتركز على تطوير القدرة المحلية في التصنيع والصيانة وإصلاح الأعطال والتعديل والترقية في منصات الطائرات بالإضافة إلى البحث والتطوير والتدريب تجاوز نسبة إنجازها نحو 35 %.
وبنسبة مشابهة، قطعت الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) وشركة Raytheon شوطاً كبيراً في اتفاقيتها التي تنص على تطوير القدرات المحلية في التصنيع، الصيانة، إصلاح الأعطال في أنظمة الدفاع الجوية، الذخائر الذكية، وأنظمة الـ C41 بالإضافة إلى الأمن السيبراني في أنظمة الدفاع.
وبذات النسبة في الإنجاز، تسير اتفاقية (SAMI) وشركة لوكهيد مارتن التي تنص على تطوير القدرات المحلية للتصنيع، صيانة، وتحديث السفن الحربية المتطورة والمراقبة الجوية، بوتيرة متسارعة، كما تسير ذات الوتيرة في اتفاقية الشركة السعودية للصناعات العسكرية مع جينيرال داينامكس، والتي تنص على تطوير القدرات المحلية للتصنيع والصيانة، وتعديل المركبات القتالية.
ومن المتوقع أن تولد الاتفاقيات الأربع التي أبرمتها «SAMI» مع الشركات الأمريكية الكثير من الفرص الوظيفية في 2020، كما أنها ستعكس نتائج إيجابية في رفد المحتوى المحلي وتعزيزه في المملكة.
وقطع عملاق النفط السعودي (أرامكو) شوطاً كبيراً في اتفاقيتها مع إحدى الشركات الأمريكية في تعديل الاتفاقية السابقة لتصنيع منصات البترول الأرضية وإضافة فهرس لاتفاقية تجارية غير ملزمة، حتى أن نسبة الإنجاز في هذه الاتفاقية تجاوزت الـ75%.
وتجاوزت نسبة الإنجاز في اتفاقية أرامكو مع شركة «NABORS» حاجز الـ 75% والتي تنص على تحسين الحفر الأرضي وتطوير الخدمات اللوجستية ونقل منصات الحفر الأرضية، وشارفت اتفاقية عملاق النفط السعودي مع إحدى الشركات الأمريكية على إنجازها بالكامل، ونصت الاتفاقية التي شارفت على الإنجاز الكامل تسهيل العمل المشترك لتصميم منصات بحرية.
واقتربت اتفاقية «خطة تنفيذية ضمن برنامج اكتفاء لمدة خمسة أعوام لتحسين الموارد البشرية في الشركة لدعم الامداد المحلي من نسبة 25% من إنجازها، وهي ذات النسبة التي وصل إليها السعوديون وشركة جاكويز الأمريكية في ما يتعلق بخطة تنفيذية ضمن برنامج اكتفاء لمدة خمسة أعوام لاستعمال المهندسين السعوديين الموهوبين في تنفيذ المشاريع بالنيابة عن شركة جاكوبز.
واقتربت اتفاقية «ملاك ملزمة» بين أرامكو وجاكويز الأمريكية التي تنص على إنشاء شركة لإدارة مشاريع البنية التحتية.
وتجاوزت اتفاقية أرامكو مع جاكويز التي تنص على إنشاء شركة مشتركة بنية تملك 50-50 حاجز الـ25%.
وتشهد نسب الإنجاز في الاتفاقيات المبرمة بين السعوديين والأمريكيين ارتفاعاً ملحوظاً، ويبدو أن الجانبين في سباق مع الزمن في ظل نسبة الإنجاز المحققة وتاريخ توقيع الاتفاقيات.