أشاد موقع «About Her» (عنها) إلالكتروني المختص بنمط حياة النساء في العالم العربي بجهود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من خلال رؤية السعودية (2030) في سبيل حقوق المرأة السعودية على المدى الطويل.
وأوضح الموقع، الذي يوصف بأنه «البوابة النهائية للمرأة العربية»، حجم التغييرات الإيجابية الكبيرة للمرأة السعودية.
وتناول الموقع طريقة إفصاح الأمير محمد بن سلمان عن الرؤية (2030)، وهي خطة وطنية لإحداث تغيير اقتصادي واجتماعي في المملكة وإنهاء اعتماده على النفط وتهدف الخطة إلى تعزيز قطاع التكنولوجيا، وتغيير المناهج التعليمية، وزيادة مشاركة المرأة في القوى العاملة وزيادة الإيرادات غير النفطية إلى 160 مليار دولار بحلول عام (2020)، إضافة إلى أهداف الاستثمار في القطاعات الرئيسية الأخرى، مثل الثقافة والفنون والترفيه، مما سيخلق وظائف لشباب البلاد.
ويشرح الموقع الإلكتروني كيف كانت شركات أمريكية كبرى مثل «أبل» و«أمازون» تجري محادثات لفتح شراكات مع المملكة. ويعتقد أن هذه المحادثات جزء من مساعي ولي العهد لإعطاء الاقتصاد السعودي بعدًا أكثر فطنة للأمام.
وأشار الموقع إلى الجولة التي يقوم بها ولي العهد حالياً في الولايات المتحدة هذا الشهر أيضاً، حيث سيزور سان فرانسيسكو ولوس أنجليس وسياتل للاجتماع مع ملاك ومديري شركات التكنولوجيا والدفاع والترفيه، بما في ذلك «أبل» و«قوقل الأبجدية». وتطرق التقرير أيضاً إلى الطريقة التي يعمل بها ولي العهد على إخراج المملكة من الفترة التي أشار إليها في عام 1979 إلى عهد نحو إسلام أكثر اعتدالاً. وفي أقل من عام، تمكن من تخفيف أو إزالة القيود التي كانت قائمة منذ عقود.
وأوضح الموقع، الذي يوصف بأنه «البوابة النهائية للمرأة العربية»، حجم التغييرات الإيجابية الكبيرة للمرأة السعودية.
وتناول الموقع طريقة إفصاح الأمير محمد بن سلمان عن الرؤية (2030)، وهي خطة وطنية لإحداث تغيير اقتصادي واجتماعي في المملكة وإنهاء اعتماده على النفط وتهدف الخطة إلى تعزيز قطاع التكنولوجيا، وتغيير المناهج التعليمية، وزيادة مشاركة المرأة في القوى العاملة وزيادة الإيرادات غير النفطية إلى 160 مليار دولار بحلول عام (2020)، إضافة إلى أهداف الاستثمار في القطاعات الرئيسية الأخرى، مثل الثقافة والفنون والترفيه، مما سيخلق وظائف لشباب البلاد.
ويشرح الموقع الإلكتروني كيف كانت شركات أمريكية كبرى مثل «أبل» و«أمازون» تجري محادثات لفتح شراكات مع المملكة. ويعتقد أن هذه المحادثات جزء من مساعي ولي العهد لإعطاء الاقتصاد السعودي بعدًا أكثر فطنة للأمام.
وأشار الموقع إلى الجولة التي يقوم بها ولي العهد حالياً في الولايات المتحدة هذا الشهر أيضاً، حيث سيزور سان فرانسيسكو ولوس أنجليس وسياتل للاجتماع مع ملاك ومديري شركات التكنولوجيا والدفاع والترفيه، بما في ذلك «أبل» و«قوقل الأبجدية». وتطرق التقرير أيضاً إلى الطريقة التي يعمل بها ولي العهد على إخراج المملكة من الفترة التي أشار إليها في عام 1979 إلى عهد نحو إسلام أكثر اعتدالاً. وفي أقل من عام، تمكن من تخفيف أو إزالة القيود التي كانت قائمة منذ عقود.