زار أمين عام منظمة الأمن والتعاون في أوروبا السفير توماس جريمنجر، مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد).
وأعرب الأمين العام للمركز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات فيصل بن عبدالرحمن بن معمر خلال لقائه، عن خالص تهانيه للسفير جريمنجر على توليه منصبه الجديد كأمين عام لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي، وعن تقديره لزيارته المركز؛ كأول منظمة عالمية للحوار.
وتطرق اللقاء إلى سُبل تعزيز الحوار العالمي بين أتباع الأديان والثقافات باعتباره نموذجا ناجحا في خلق قنوات التواصل بين الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية وصانعي السياسات، على نحو يسهم في بناء السلام وتعزيز التعايش والتفاهم وتحقيق الأمن، مؤكدا أهمية إقامة ورش عمل مشتركة بين المنظمتين للمساهمة في مكافحة العنف والتطرف.
من جانبه، ثمن جريمنجر مشاركات المركز في المحافل والمؤتمرات الدولية، خصوصا اللقاء الدولي الثاني الذي عقد أخيرا في مدينة فينا.
وأعرب الأمين العام للمركز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات فيصل بن عبدالرحمن بن معمر خلال لقائه، عن خالص تهانيه للسفير جريمنجر على توليه منصبه الجديد كأمين عام لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي، وعن تقديره لزيارته المركز؛ كأول منظمة عالمية للحوار.
وتطرق اللقاء إلى سُبل تعزيز الحوار العالمي بين أتباع الأديان والثقافات باعتباره نموذجا ناجحا في خلق قنوات التواصل بين الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية وصانعي السياسات، على نحو يسهم في بناء السلام وتعزيز التعايش والتفاهم وتحقيق الأمن، مؤكدا أهمية إقامة ورش عمل مشتركة بين المنظمتين للمساهمة في مكافحة العنف والتطرف.
من جانبه، ثمن جريمنجر مشاركات المركز في المحافل والمؤتمرات الدولية، خصوصا اللقاء الدولي الثاني الذي عقد أخيرا في مدينة فينا.