تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، يفتتح الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، يوم الأحد القادم، النسخة الخامسة للمؤتمر الدولي للإعاقة والتأهيل التي تحمل شعار "رؤية وآفاق نجاح"، والمعارض المصاحبة، وذلك بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال بالرياض.
وتتيح المعارض المصاحبة للمؤتمر، التي سيتم افتتاحها صباح يوم الأحد بمشاركة الجهات الداعمة والعارضة، ومعرض مستلزمات ذوي الإعاقة (ضياء/4)، ومعرض الأسر المنتجة (منتجة)، الاستفادة من الاطروحات والأجهزة التعويضية والتقنية التي تعد فرصة للمهتمين والمتخصصين والعاملين في المجال والأشخاص ذوي الإعاقة بوجه خاص.
وأكد رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور سلطان بن تركي السديري أن الرعاية الكريمة للمؤتمر، الذي ينظمه مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، ترفع درجة التحفيز لدى الجهات المنظمة والمشاركة، كما أنه يعد فرصة مميزة تتيحها الجهات العارضة للمشاركين في المؤتمر من الدول المختلفة لنقل وتبادل التجارب والإفادة من الخبرات التي تضمها المعارض والجهات المشاركة.
وقال أمين عام المؤتمر أحمد بن عبد العزيز اليحيى، من جهته، :"إن الاهتمام بهذا المؤتمر يأتي من اختيار محاوره الرئيسية التي تم اختيارها ضمن مناقشاته، والتي تأتي متزامنة مع إيمان قيادتنا الرشيدة بأهمية إدراجها ضمن رؤية 2030 ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، وبما يعود بالنفع على هذه الفئة العزيزة علينا، كإضافات حقيقية ومبادرات تتبناها الدولة لصالح القضية.
وأوضح اليحيى أن المؤتمر، الذي يتسم بالرقى والاستدامة وهذا السر الحقيقي لنجاحه، سوف يناقش (180) ورقة عمل علمية في محاوره الأربعة، كما تزيد أهميته من تزامن تنظيمه مع تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في فروع الجائزة الثلاثة (فرع العلوم الطبية والصحية، وفرع العلوم التربوية والتعليمية، وفرع العلوم التأهيلية والاجتماعية)، التي يتم تنظيمها كل ثلاثة سنوات، وقد تقدم لها في هذا العام (154) مرشحاً من (29) دولة، وسيتم تكريم الفائزين خلال فعاليات حفل افتتاح المؤتمر.
وتتيح المعارض المصاحبة للمؤتمر، التي سيتم افتتاحها صباح يوم الأحد بمشاركة الجهات الداعمة والعارضة، ومعرض مستلزمات ذوي الإعاقة (ضياء/4)، ومعرض الأسر المنتجة (منتجة)، الاستفادة من الاطروحات والأجهزة التعويضية والتقنية التي تعد فرصة للمهتمين والمتخصصين والعاملين في المجال والأشخاص ذوي الإعاقة بوجه خاص.
وأكد رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور سلطان بن تركي السديري أن الرعاية الكريمة للمؤتمر، الذي ينظمه مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، ترفع درجة التحفيز لدى الجهات المنظمة والمشاركة، كما أنه يعد فرصة مميزة تتيحها الجهات العارضة للمشاركين في المؤتمر من الدول المختلفة لنقل وتبادل التجارب والإفادة من الخبرات التي تضمها المعارض والجهات المشاركة.
وقال أمين عام المؤتمر أحمد بن عبد العزيز اليحيى، من جهته، :"إن الاهتمام بهذا المؤتمر يأتي من اختيار محاوره الرئيسية التي تم اختيارها ضمن مناقشاته، والتي تأتي متزامنة مع إيمان قيادتنا الرشيدة بأهمية إدراجها ضمن رؤية 2030 ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، وبما يعود بالنفع على هذه الفئة العزيزة علينا، كإضافات حقيقية ومبادرات تتبناها الدولة لصالح القضية.
وأوضح اليحيى أن المؤتمر، الذي يتسم بالرقى والاستدامة وهذا السر الحقيقي لنجاحه، سوف يناقش (180) ورقة عمل علمية في محاوره الأربعة، كما تزيد أهميته من تزامن تنظيمه مع تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في فروع الجائزة الثلاثة (فرع العلوم الطبية والصحية، وفرع العلوم التربوية والتعليمية، وفرع العلوم التأهيلية والاجتماعية)، التي يتم تنظيمها كل ثلاثة سنوات، وقد تقدم لها في هذا العام (154) مرشحاً من (29) دولة، وسيتم تكريم الفائزين خلال فعاليات حفل افتتاح المؤتمر.