قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بقتل إرهابي تعزيرا، بعد ثبوت تكوينه مع آخرين خلية إرهابية مسلحة تهدف إلى ترصد رجال الأمن وقتلهم في القطيف وتورطه مع الخلية في إطلاق 109 طلقات نارية باتجاه رجال الأمن ومركباتهم.
وأدان ناظر القضية المتهم (سعودي الجنسية)، بعد ثبوت خروجه المسلح على ولاة الأمر ومحاولته زعزعة الأمن في البلاد، من خلال تكوينه مع بعض الإرهابيين خلية مسلحة تهدف إلى ترصد رجال الأمن، بغرض قتلهم وإحداث الشغب وإثارة الفوضى والفتنة الطائفية وتصنيع القنابل بقصد الإخلال بالأمن.
كما أدين المتهم بإطلاق 75 طلقة نارية على الدوريات الأمنية في القطيف و34 طلقة منها بواسطة سلاح مسدس وإصابته لدورية أكثر من مرة وحيازته للمسدس الذي استخدمه في إطلاق النار والذخيرة، إلى جانب اجتماعه بأحد المطلوبين أمنياً وبعض المشاركين في أعمال الشغب واشتراكه معهم في تصنيع قنابل «المالتوف» وإلقائها على الدوريات لمنعها من اداء مهماتها، وقيامه بتحديد أماكن وأوقات تجمعات الشغب في القطيف واشتراكه في التجمعات مرات عدة وتستره على المشاركين فيها وإحداث الفوضى. وأدين المتهم كذلك بتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام، من خلال استقباله عن طريق أحد برامج التواصل رسائل تتضمن تحديد أوقات وأماكن تجمعات مثيري الشغب بالقطيف، وتخزينه في جهاز الجوال المضبوط معه مجموعة صور مسيئة لرجال الأمن.
وقال ناظر القضية في حكمه إن الأفعال الجرمية المرتكبة من المدعى عليه ضرب من ضروب الحرابة، ونظراً إلى رجوعه عن ذلك، والرجوع شبهة يدرأ بها الحد فقد درأت المحكمة عنه حد الحرابة وقررت قتله تعزيراً.
وتأمل المحكمة من المدعى عليه الحضور إلى المحكمة في الموعد المحدد، وفي حال عدم حضوره ستحكم المحكمة في الدعوى غيابياً، وذلك وفق ما نصت عليه الفقرة «3» من المادة السابعة والخمسين من نظام المرافعات الشرعية، والمادة «9» من نظام جرائم الإرهاب وتمويله.
وأدان ناظر القضية المتهم (سعودي الجنسية)، بعد ثبوت خروجه المسلح على ولاة الأمر ومحاولته زعزعة الأمن في البلاد، من خلال تكوينه مع بعض الإرهابيين خلية مسلحة تهدف إلى ترصد رجال الأمن، بغرض قتلهم وإحداث الشغب وإثارة الفوضى والفتنة الطائفية وتصنيع القنابل بقصد الإخلال بالأمن.
كما أدين المتهم بإطلاق 75 طلقة نارية على الدوريات الأمنية في القطيف و34 طلقة منها بواسطة سلاح مسدس وإصابته لدورية أكثر من مرة وحيازته للمسدس الذي استخدمه في إطلاق النار والذخيرة، إلى جانب اجتماعه بأحد المطلوبين أمنياً وبعض المشاركين في أعمال الشغب واشتراكه معهم في تصنيع قنابل «المالتوف» وإلقائها على الدوريات لمنعها من اداء مهماتها، وقيامه بتحديد أماكن وأوقات تجمعات الشغب في القطيف واشتراكه في التجمعات مرات عدة وتستره على المشاركين فيها وإحداث الفوضى. وأدين المتهم كذلك بتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام، من خلال استقباله عن طريق أحد برامج التواصل رسائل تتضمن تحديد أوقات وأماكن تجمعات مثيري الشغب بالقطيف، وتخزينه في جهاز الجوال المضبوط معه مجموعة صور مسيئة لرجال الأمن.
وقال ناظر القضية في حكمه إن الأفعال الجرمية المرتكبة من المدعى عليه ضرب من ضروب الحرابة، ونظراً إلى رجوعه عن ذلك، والرجوع شبهة يدرأ بها الحد فقد درأت المحكمة عنه حد الحرابة وقررت قتله تعزيراً.
.. وتحدد موعداً بديلاً للمتهم ماجد الشهري
أعلنت المحكمة الجزائية المتخصصة أنه نظراً إلى تغيب المتهم ماجد بن زايد بن عبدالرحمن الشهري، (سعودي الجنسية)، عن حضور جلسات المحاكمة المقررة للنظر في الدعوى المقامة عليه فقد جرى تحديد موعد يوم الإثنين بتاريخ 7/8/1439 الساعة العاشرة صباحاً.وتأمل المحكمة من المدعى عليه الحضور إلى المحكمة في الموعد المحدد، وفي حال عدم حضوره ستحكم المحكمة في الدعوى غيابياً، وذلك وفق ما نصت عليه الفقرة «3» من المادة السابعة والخمسين من نظام المرافعات الشرعية، والمادة «9» من نظام جرائم الإرهاب وتمويله.