اعتبر الرئيس التنفيذي لمؤشر «فوتسي راسل» مارك ميكبيس أن دخول المملكة إلى مصاف الأسهم الدولية «علامة بارزة ضمن خططها لتنويع اقتصادها بقيادة الأمير محمد بن سلمان».
وقال ميكبيس، في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الأول (الأربعاء) في نيويورك عقب إعلان مجموعة فوتسي راسل انضمام السوق السعودية إلى مؤشرها العالمي للأسواق الناشئة: «إن مؤشر فوتسي راسل سيبدأ بضم الأسهم السعودية في شهر مارس من عام 2019، وينتهي إدراجها بالكامل بحلول ديسمبر 2019، بمجرد ما تكتمل العملية فإن المملكة ستكون أكبر سوق في الشرق الأوسط بما يعادل 5.5 مليار دولار من التدفقات إليه».
ووصف إدراج السوق السعودية في مؤشر FTSE بـ«أكبر حدث في الأسواق الناشئة منذ عام 2001»، وأنه من التطورات المهمة للمستثمرين العالميين، وسيكون بمثابة دفعة للأسواق في منطقة الشرق الأوسط.
وقال ميكبيس، في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الأول (الأربعاء) في نيويورك عقب إعلان مجموعة فوتسي راسل انضمام السوق السعودية إلى مؤشرها العالمي للأسواق الناشئة: «إن مؤشر فوتسي راسل سيبدأ بضم الأسهم السعودية في شهر مارس من عام 2019، وينتهي إدراجها بالكامل بحلول ديسمبر 2019، بمجرد ما تكتمل العملية فإن المملكة ستكون أكبر سوق في الشرق الأوسط بما يعادل 5.5 مليار دولار من التدفقات إليه».
ووصف إدراج السوق السعودية في مؤشر FTSE بـ«أكبر حدث في الأسواق الناشئة منذ عام 2001»، وأنه من التطورات المهمة للمستثمرين العالميين، وسيكون بمثابة دفعة للأسواق في منطقة الشرق الأوسط.