فيما أعلنت المملكة عن الشراكة الإستراتيجية التي وقعتها الشركة السعودية للصناعات العسكرية مع «بيونج»، والتي تهدف إلى توطين أكثر من 55% من الصناعات العسكرية، تسير المملكة بخطى ثابتة نحو تحقيق أحد أهم ملامح رؤيتها الطموحة 2030، والتي ترسم ملامح المستقبل للمملكة الغنية بالطموحات والمتوقدة بالأفكار التنموية.
و قال رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب، وفقاً لموقع «بيونج»، «إن بوينج لديها التزام طويل تجاه المملكة، وهي حريصة للغاية على توسيع وجودها في السعودية، وانطلاقا من رؤية 2030، تسعى شركة الصناعات العسكرية استكشاف جميع الفرص التعاونية لبناء نظام قوي للصناعات العسكرية المستقلة في المملكة».
وشدد رئيس مجلس إدارة شركة «بوينج» دينيس ميلينبورج على تقديره العميق للثقة التي توليها المملكة بشكل عام، والأمير محمد بن سلمان شخصياً لبوينج نحو المساهمة في تحقيق أهداف رؤية 2030 مع هذا المشروع المشترك الجديد، لافتاً إلى أن العلاقات مع المملكة تعود لأكثر من 70 عاماً ونتطلع إلى مواصلة شراكتنا الناجحة لدعم احتياجات المملكة في مجال الأمن القومي وصناعة الطيران.
وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) الدكتور أندرياس شاور، أن مذكرة التفاهم ستمكّن (SAMI) وبوينغ من لعب دور رئيسي في قيادة ووضع البنية الأساسية لدعم الصناعات العسكرية محلياً، ما يتماشى مع أهداف برنامج التحول الوطني ورؤية 2030 في المملكة، مشيراً إلى أن المذكرة ستدفع بعجلة التوطين المحلي للصناعة، وتكشف جوانب جديدة للشراكة.
وأكد الرئيس والمدير التنفيذي لشركة بوينج للدفاع والفضاء والأمن ليان كاريه أن الاتفاقية ستدعم القدرة المحلية للشركة، ما يمكنها من تقديم خدمة أفضل لعملائنا ودعم أهداف المملكة الخاصة بالتوطين والنمو الاقتصادي.
و قال رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية أحمد الخطيب، وفقاً لموقع «بيونج»، «إن بوينج لديها التزام طويل تجاه المملكة، وهي حريصة للغاية على توسيع وجودها في السعودية، وانطلاقا من رؤية 2030، تسعى شركة الصناعات العسكرية استكشاف جميع الفرص التعاونية لبناء نظام قوي للصناعات العسكرية المستقلة في المملكة».
وشدد رئيس مجلس إدارة شركة «بوينج» دينيس ميلينبورج على تقديره العميق للثقة التي توليها المملكة بشكل عام، والأمير محمد بن سلمان شخصياً لبوينج نحو المساهمة في تحقيق أهداف رؤية 2030 مع هذا المشروع المشترك الجديد، لافتاً إلى أن العلاقات مع المملكة تعود لأكثر من 70 عاماً ونتطلع إلى مواصلة شراكتنا الناجحة لدعم احتياجات المملكة في مجال الأمن القومي وصناعة الطيران.
وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) الدكتور أندرياس شاور، أن مذكرة التفاهم ستمكّن (SAMI) وبوينغ من لعب دور رئيسي في قيادة ووضع البنية الأساسية لدعم الصناعات العسكرية محلياً، ما يتماشى مع أهداف برنامج التحول الوطني ورؤية 2030 في المملكة، مشيراً إلى أن المذكرة ستدفع بعجلة التوطين المحلي للصناعة، وتكشف جوانب جديدة للشراكة.
وأكد الرئيس والمدير التنفيذي لشركة بوينج للدفاع والفضاء والأمن ليان كاريه أن الاتفاقية ستدعم القدرة المحلية للشركة، ما يمكنها من تقديم خدمة أفضل لعملائنا ودعم أهداف المملكة الخاصة بالتوطين والنمو الاقتصادي.