احتضنت الغرفة التجارية الصناعية في حائل «6» دورات نسائية تدريبية للإسعافات الأولية، نظمها فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة حائل، في إطار برنامج الأمير نايف للإسعافات الأولية، تعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة في مجال التدريب على الإسعافات الأولية، استمرت لمدة ثلاثة أيام من الساعة 4 إلى 10 مساءً، في قاعة الشيخ علي الجميعة للمؤتمرات في غرفة حائل.
واستهدفت الدورات ٣٠٠ متدربة من منسوبات الجهات الحكومية والمواطنات، بإشراف ٨ مدربات على مستوى عال من الخبرة في هذا المجال، ومشاركة ٣٢ متطوعة للتنظيم والتنسيق واستقبال المتدربات.
وتهدف دورات الإسعافات الأولية إلى نشر الوعي الصحي وإيجاد قاعدة معرفية بمبادئ الإسعافات الأولية لدى النساء لتنعكس فائدتها على أفراد الأسرة في المنزل وفي مجال العمل، خصوصا المعلمات والطالبات. وتهتم في تلقي المتدربة المعلومة نظرياً وتطبيقها عملياً وأهمها كيفية المحافظة على أساسيات الحياة للمصاب.
وحصلت جميع المتدربات في نهاية الدورة على شهادة معتمدة من قبل هيئة الهلال الأحمر السعودي، تتيح لها تقديم الإسعافات الأولية والتعامل مع جميع الحالات الطارئة التي تواجهها في المنزل ومكان العمل والمواقع العامة، لتساهم بشكل فعال في إنقاذ المصاب أو الحد من حدوث أي مضاعفات لدى المصاب، حتى وصول الفرق الإسعافية.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس إدارة غرفة حائل عبدالله العديم أن الغرفة ومن خلال مسؤوليتها الاجتماعية تساهم في دعم واحتضان هذا البرنامج الإنساني في الرفع من وعي المجتمع وربات الأسر بوجه خاص، مشيرا إلى تطوع عدد من منسوبي الغرفة في تنظيم هذا البرنامج وتهيئة المكان لاستضافة الأعداد الكبيرة المشاركة فيه.
واستهدفت الدورات ٣٠٠ متدربة من منسوبات الجهات الحكومية والمواطنات، بإشراف ٨ مدربات على مستوى عال من الخبرة في هذا المجال، ومشاركة ٣٢ متطوعة للتنظيم والتنسيق واستقبال المتدربات.
وتهدف دورات الإسعافات الأولية إلى نشر الوعي الصحي وإيجاد قاعدة معرفية بمبادئ الإسعافات الأولية لدى النساء لتنعكس فائدتها على أفراد الأسرة في المنزل وفي مجال العمل، خصوصا المعلمات والطالبات. وتهتم في تلقي المتدربة المعلومة نظرياً وتطبيقها عملياً وأهمها كيفية المحافظة على أساسيات الحياة للمصاب.
وحصلت جميع المتدربات في نهاية الدورة على شهادة معتمدة من قبل هيئة الهلال الأحمر السعودي، تتيح لها تقديم الإسعافات الأولية والتعامل مع جميع الحالات الطارئة التي تواجهها في المنزل ومكان العمل والمواقع العامة، لتساهم بشكل فعال في إنقاذ المصاب أو الحد من حدوث أي مضاعفات لدى المصاب، حتى وصول الفرق الإسعافية.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس إدارة غرفة حائل عبدالله العديم أن الغرفة ومن خلال مسؤوليتها الاجتماعية تساهم في دعم واحتضان هذا البرنامج الإنساني في الرفع من وعي المجتمع وربات الأسر بوجه خاص، مشيرا إلى تطوع عدد من منسوبي الغرفة في تنظيم هذا البرنامج وتهيئة المكان لاستضافة الأعداد الكبيرة المشاركة فيه.