شاء السعوديون، وشاء القدرُ، أن تزفر صدورهم ما اختزنت من هواء، نشوة رؤيتهم التي مشوا نحوها مشي «واثق الخطوة»، ويكملون ما بدأوه من «متعة الإنجاز»، التي شارك فيها 30 مليون سعودي ولي عهد بلادهم الأمير محمد بن سلمان فيها خلال زيارته الحالية للولايات المتحدة، التي لم تطلع شمس عليه هناك إلا وحملت في أشعتها بشرى وإنجازا وفخرا.
وشرع السعوديون في بناء المجد الجديد للمملكة التي شاء الله أن تكون منذ ولادتها دولة يشار إليها بالبنان، يصنع رجالها التاريخ والمستقبل، بعزم يتوثبون به نحو السماء.
متعة الإنجاز التي يتوثب بها السعوديون عزماً نحو السماء، منذ أن شدوا مآزرهم بحثاً عن مصادر دخل أخرى دون النفط، تعزز من رغد العيش في بلادهم، والتي جعلت من طموحهم المستعر لتحقيق الهدف ابتداء من منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي الأمريكي الذي نتج عنه العديد من الشراكات والمبادرات الاقتصادية، إضافة إلى لقاءات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالرؤساء التنفيذيين لمشاريع البحر الأحمر ونيوم والقدية، إضافة إلى العديد من المكاسب الاقتصادية والسياسية والعسكرية التي حققتها اللقاءات الرسمية للأمير محمد بن سلمان في الولايات المتحدة، وانتهاء بـ«مشروع الطاقة الشمسية» في السعودية الذي سيصنع من المملكة إمبراطورية جديدة في عالم الطاقة إضافة إلى الهيمنة النفطية الأمر الذي دفع السعوديين إلى وضع 3 نقاط على السطر وراء كل مشروع جديد تشرع المملكة في بنائه في دلالة وأمل على أن «للحديث بقية» وإشارة جليّة يقولها السعوديون للعالم بـ«تونا ما بدينا».
وشرع السعوديون في بناء المجد الجديد للمملكة التي شاء الله أن تكون منذ ولادتها دولة يشار إليها بالبنان، يصنع رجالها التاريخ والمستقبل، بعزم يتوثبون به نحو السماء.
متعة الإنجاز التي يتوثب بها السعوديون عزماً نحو السماء، منذ أن شدوا مآزرهم بحثاً عن مصادر دخل أخرى دون النفط، تعزز من رغد العيش في بلادهم، والتي جعلت من طموحهم المستعر لتحقيق الهدف ابتداء من منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي الأمريكي الذي نتج عنه العديد من الشراكات والمبادرات الاقتصادية، إضافة إلى لقاءات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالرؤساء التنفيذيين لمشاريع البحر الأحمر ونيوم والقدية، إضافة إلى العديد من المكاسب الاقتصادية والسياسية والعسكرية التي حققتها اللقاءات الرسمية للأمير محمد بن سلمان في الولايات المتحدة، وانتهاء بـ«مشروع الطاقة الشمسية» في السعودية الذي سيصنع من المملكة إمبراطورية جديدة في عالم الطاقة إضافة إلى الهيمنة النفطية الأمر الذي دفع السعوديين إلى وضع 3 نقاط على السطر وراء كل مشروع جديد تشرع المملكة في بنائه في دلالة وأمل على أن «للحديث بقية» وإشارة جليّة يقولها السعوديون للعالم بـ«تونا ما بدينا».