يترقب أهالي الشرقية وزوارها انطلاق مهرجان الساحل الشرقي للتراث البحري في نسخته السادسة، والذي يحظى برعاية أمير المنطقة رئيس مجلس التنمية السياحية الأمير سعود بن نايف، في الــ 25 من شهر رجب الجاري، وينظمه مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، وذلك بمتنزه الملك عبدالله البيئي في الواجهة البحرية بالدمام.
وأوضح المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية أمين مجلس التنمية السياحية المشرف العام على المهرجان المهندس عبداللطيف بن محمد البنيان، أن المهرجان سيقدم حزمة من الفعاليات التي تضفي متعة وجمالًا وتغوص بمتابعي المهرجان في تفاصيل الحياة القديمة وارتباطها بالبحر وحكاياته وقصصه المشوقة، مضيفًا أن هذا العام تم تغيير جذري لمخطط القرية التراثية وتأصيل جديد للنمط العمراني والبعد الحضاري في إعادة بناء ميناء العقير لقرية المهرجان، والذي يعد معلماً تاريخياً من معالم المنطقة.
وبين المهندس البنيان أن المهرجان يعكس هوية المنطقة وموروثها الثقافي والتراثي، إذ يشتمل على العديد من الفعاليات والأنشطة ذات الطابع الثقافي والتراثي والبحري، وسيشهد في نسخته لهذا العام نقلة نوعية في النشاطات الشبابية وتطوير القرية التراثية ومشاركة أوسع للفنون التشكيلية، بالإضافة لاستضافة عدد من الدول الخليجية الشقيقة.
وأوضح المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية أمين مجلس التنمية السياحية المشرف العام على المهرجان المهندس عبداللطيف بن محمد البنيان، أن المهرجان سيقدم حزمة من الفعاليات التي تضفي متعة وجمالًا وتغوص بمتابعي المهرجان في تفاصيل الحياة القديمة وارتباطها بالبحر وحكاياته وقصصه المشوقة، مضيفًا أن هذا العام تم تغيير جذري لمخطط القرية التراثية وتأصيل جديد للنمط العمراني والبعد الحضاري في إعادة بناء ميناء العقير لقرية المهرجان، والذي يعد معلماً تاريخياً من معالم المنطقة.
وبين المهندس البنيان أن المهرجان يعكس هوية المنطقة وموروثها الثقافي والتراثي، إذ يشتمل على العديد من الفعاليات والأنشطة ذات الطابع الثقافي والتراثي والبحري، وسيشهد في نسخته لهذا العام نقلة نوعية في النشاطات الشبابية وتطوير القرية التراثية ومشاركة أوسع للفنون التشكيلية، بالإضافة لاستضافة عدد من الدول الخليجية الشقيقة.