سجلت وزارة الصحة أمس (الأحد) إصابتين بفيروس كورونا في الهفوف لمواطنين ( 54 و51 عاما ) صنفت عدواهما بحالة أولية ( مخالطة مباشرة بالإبل ) ووضعهما مستقر.
كما سجلت الصحة 3 حالات شفاء لمواطنين، الأولى في الرياض (60 عاما)، الثانية في جدة ( 56 عاما)، الثالثة في بريدة (21 عاما).
وقال استشاري الباطنة الدكتور سعد إبراهيم لـ«عكاظ» إن كورونا من الأمراض التي استوطنت نتيجة وجود العامل الوسيط وهو الإبل الحامل للفايروس في جهازه التنفسي، إذ ينتقل الفايروس إما مباشرة من الإبل عبر المخالطة دون كمامة وتعتبر هذه الحالة في تصنيف العدوى أولية عبر المخالطة المباشرة بالإبل أو نتيجة مخالطة الفرد السليم بالمريض وتعتبر بذلك حاله أولية.
وأشار إلى أنه لا يمكن ربط الطقس بانتشار الفايروس، لكن هناك مواسم لتوالد الإبل يكون فيها إمكانية الإصابة أكثر، إذ يلاحظ أن الإصابات الفردية التي تسجل غير محددة في شهور معينة، لذا فإن التوعية عبر حملات مستمرة ضرورية لتعزيز الوقاية.
وشدد على أهمية استمرار التوعية بكورونا، خصوصا في الأماكن العامة مثل الأسواق والمدارس والمطارات والحدائق وحظائر الإبل على مدار العام.
كما سجلت الصحة 3 حالات شفاء لمواطنين، الأولى في الرياض (60 عاما)، الثانية في جدة ( 56 عاما)، الثالثة في بريدة (21 عاما).
وقال استشاري الباطنة الدكتور سعد إبراهيم لـ«عكاظ» إن كورونا من الأمراض التي استوطنت نتيجة وجود العامل الوسيط وهو الإبل الحامل للفايروس في جهازه التنفسي، إذ ينتقل الفايروس إما مباشرة من الإبل عبر المخالطة دون كمامة وتعتبر هذه الحالة في تصنيف العدوى أولية عبر المخالطة المباشرة بالإبل أو نتيجة مخالطة الفرد السليم بالمريض وتعتبر بذلك حاله أولية.
وأشار إلى أنه لا يمكن ربط الطقس بانتشار الفايروس، لكن هناك مواسم لتوالد الإبل يكون فيها إمكانية الإصابة أكثر، إذ يلاحظ أن الإصابات الفردية التي تسجل غير محددة في شهور معينة، لذا فإن التوعية عبر حملات مستمرة ضرورية لتعزيز الوقاية.
وشدد على أهمية استمرار التوعية بكورونا، خصوصا في الأماكن العامة مثل الأسواق والمدارس والمطارات والحدائق وحظائر الإبل على مدار العام.