كشفت عضو مجلس بلدي جدة رشا حفظي لـ«عكاظ»، إعادة هيكلة اللجان تزامنا مع الدورة الجديدة ومنها «صوت المواطن» التي تهدف إلى الاقتراب بشكل أشمل من حاجات المواطنين من الخدمات البلدية، وستكون من ضمن مهماتها عقد لقاءات مع المواطنين عبر الزيارات الميدانية الأسبوعية للأحياء، والزيارات الميدانية للقطاعات الخدمية، وإجراء استطلاعات الرأي بشقيها الميداني والأونلاين، إضافة للزيارات الميدانية للدوائر الانتخابية.
وأشارت إلى أن المجلس يناقش في الفترة الحالية 15 بندا لتحسين المشهد الحضري في المحافظة، «وسيكون دورنا في الفترة القادمة الإشراف على الفرق الميدانية المشاركة مع المجلس في تلمس متطلبات المواطنين البلدية»، مؤكدة أن المجلس يسعى لتكوين مجموعة تطوعية تحت مسمى «أصدقاء المجلس البلدي» مهمتها بناء شراكات مع الفرق التطوعية الفاعلة في الميدان، التي تعمل على رصد احتياجات الأحياء السكنية.
وعلى صعيد متصل، رصدت «عكاظ» آراء عدد من المواطنات الحاضرات لقاء المواطنين الذي عقد أمس الأول. ورأت الأخصائية النفسية نوال الزهراني أن هناك تفعيلا لدور المواطنين، من خلال لجنة صوت المواطن التي ستستمع لمطالب واحتياجات المواطنين، في كل مايتعلق بتحسين المشهد الحضري. ومن جهتها، تقول عضو مبادرة شبابية تابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي رغد العطاس: «دورنا كمبادرة أن نتلمس مشكلات المجتمع، واحتياجات الشباب من الخدمات البلدية، للعمل على إيجاد مبادرات تطوعية تساهم في وضع المرئيات والمقترحات للمشهد البلدي المحلي».
فيما قدم رئيس المجلس عبدالله المحمدي عرضا عن برنامج تحسين المشهد الحضري، تضمن مظاهر التشوه المتمثلة في اللوحات الدعائية المخالفة، والكتابات المشوهة للمظهر العام، والسيارات التالفة والمهملة بالشوارع العامة والميادين، وكذلك معالجة وضع الباعة الجائلين، وإزالة الاستراحات وأحواش الماشية والصنادق والعشش، والمخيمات المنتشرة عشوائياً في مداخل المدن.
وأشارت إلى أن المجلس يناقش في الفترة الحالية 15 بندا لتحسين المشهد الحضري في المحافظة، «وسيكون دورنا في الفترة القادمة الإشراف على الفرق الميدانية المشاركة مع المجلس في تلمس متطلبات المواطنين البلدية»، مؤكدة أن المجلس يسعى لتكوين مجموعة تطوعية تحت مسمى «أصدقاء المجلس البلدي» مهمتها بناء شراكات مع الفرق التطوعية الفاعلة في الميدان، التي تعمل على رصد احتياجات الأحياء السكنية.
وعلى صعيد متصل، رصدت «عكاظ» آراء عدد من المواطنات الحاضرات لقاء المواطنين الذي عقد أمس الأول. ورأت الأخصائية النفسية نوال الزهراني أن هناك تفعيلا لدور المواطنين، من خلال لجنة صوت المواطن التي ستستمع لمطالب واحتياجات المواطنين، في كل مايتعلق بتحسين المشهد الحضري. ومن جهتها، تقول عضو مبادرة شبابية تابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي رغد العطاس: «دورنا كمبادرة أن نتلمس مشكلات المجتمع، واحتياجات الشباب من الخدمات البلدية، للعمل على إيجاد مبادرات تطوعية تساهم في وضع المرئيات والمقترحات للمشهد البلدي المحلي».
فيما قدم رئيس المجلس عبدالله المحمدي عرضا عن برنامج تحسين المشهد الحضري، تضمن مظاهر التشوه المتمثلة في اللوحات الدعائية المخالفة، والكتابات المشوهة للمظهر العام، والسيارات التالفة والمهملة بالشوارع العامة والميادين، وكذلك معالجة وضع الباعة الجائلين، وإزالة الاستراحات وأحواش الماشية والصنادق والعشش، والمخيمات المنتشرة عشوائياً في مداخل المدن.