أكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل ضرورة تطوير العمل في مراكز التنمية الاجتماعية الموزعة في مدن ومحافظات ومراكز منطقة القصيم، منوها إلى أن لجان التنمية ترسم عملاً اجتماعياً فعالاً لخدمة الأفراد والمجتمع، وعليها مسؤوليات كبيرة في ظل المتغيرات التقنية الحديثة.
جاء ذلك خلال استقباله أمس (الإثنين) في مكتبه بديوان الإمارة مديري مركز التنمية الاجتماعية بمدينة بريدة، ومركز التنمية الاجتماعية بمحافظة عنيزة، بحضور مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة تركي المانع، اللذين قدما للسلام عليه وتسليمه نسخة من تقرير برنامج «عيدنا في حينا 38».
وكشف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، خلال حضوره مهرجان الكليجا العاشر أمس الأول، إطلاق مهرجان «العقيلات»، الذي يختص بخدمة الإرث التاريخي للرجال بالمنطقة، وكذلك إطلاق مهرجان سوق «الجردة» لما له من إرث تاريخي واقتصادي فريد.
إلى ذلك، يرأس أمير منطقة القصيم، اليوم (الثلاثاء)، الاجتماع السنوي الـ27 لمحافظي منطقة القصيم بمقر أمانة مجلس المنطقة بالإمارة بمدينة بريدة، بحضور وكلاء الإمارة ومديري العموم وعدد من مديري الجهات الحكومية بالمنطقة.
وبين أمين عام مجلس المنطقة عسم الرمضي أن الاجتماع سيناقش العديد من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال في كل ما يتعلق بشؤون المنطقة من النواحي الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، ومشاريع الخدمات العامة ومستوى سير عمل الأجهزة الحكومية، لاتخاذ التوصيات اللازمة بشأنها.
جاء ذلك خلال استقباله أمس (الإثنين) في مكتبه بديوان الإمارة مديري مركز التنمية الاجتماعية بمدينة بريدة، ومركز التنمية الاجتماعية بمحافظة عنيزة، بحضور مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة تركي المانع، اللذين قدما للسلام عليه وتسليمه نسخة من تقرير برنامج «عيدنا في حينا 38».
وكشف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، خلال حضوره مهرجان الكليجا العاشر أمس الأول، إطلاق مهرجان «العقيلات»، الذي يختص بخدمة الإرث التاريخي للرجال بالمنطقة، وكذلك إطلاق مهرجان سوق «الجردة» لما له من إرث تاريخي واقتصادي فريد.
إلى ذلك، يرأس أمير منطقة القصيم، اليوم (الثلاثاء)، الاجتماع السنوي الـ27 لمحافظي منطقة القصيم بمقر أمانة مجلس المنطقة بالإمارة بمدينة بريدة، بحضور وكلاء الإمارة ومديري العموم وعدد من مديري الجهات الحكومية بالمنطقة.
وبين أمين عام مجلس المنطقة عسم الرمضي أن الاجتماع سيناقش العديد من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال في كل ما يتعلق بشؤون المنطقة من النواحي الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، ومشاريع الخدمات العامة ومستوى سير عمل الأجهزة الحكومية، لاتخاذ التوصيات اللازمة بشأنها.