يرمق الأمير محمد بن سلمان الفضاء بعين ويحدق في السعادة بالأخرى، وهو يلتقي عمالقة «ناسا» وخبراء علوم الفضاء وصناع السينما والترفيه في لوس أنجليس، مطاولاً بطموحات السعوديين وأهداف رؤية بلادهم عنان السماء، بغية تعزيز مسيرة الإصلاح التي تشهدها المملكة في سياق رؤية 2030، ودعماً للتغييرات النوعية الرامية إلى صياغة مستقبل أجمل متعدد الموارد متنوع الاستثمارات.
في لوس أنجليس، فرد عراب الرؤية السعودية خريطة الفرص الاستثمارية الجديدة المتاحة ضمن المشاريع الضخمة الجديدة مثل «نيوم» و«البحر الأحمر» و«القدية»، أمام المستثمرين الأمريكيين الراغبين في تحقيق شراكة ناجعة تعزز العلاقات الوثيقة بين الاقتصادين السعودي والأمريكي، لاستعراض الفوائد المتوقعة ونقاط الجذب والقوة، التي من شأنها تحقيق مكاسب متنوعة للجانبين، فضلاً عن العوائد المالية، وأبرزها توفير آلاف الوظائف للشباب السعودي، وتدعيم الاستثمارات الناشئة، وتحقيق الفرص للكوادر المؤهلة لتطوير قدراتهم.
كما أن الشراكات المنتظرة تأتي في سياق خلق دعائم جديدة للسياحة السعودية والاستثمار فيها، في سياق خطط صندوق الاستثمارات العامة الهادفة إلى التوسع في المشاريع ذات الجدوى الاقتصادية والترفيهية العالية مع أهم الشركات على مستوى العالم، ضمن الرؤية السعودية التي تستهدف تحقيق مكاسب من شأنها التأثير إيجابياً على جودة حياة المواطن، بينها الاستثمار بشكل أكبر في قطاعات اقتصادية مهمة غير مستغلة بشكل كامل، ومن أهمهما القطاعان السياحي والترفيهي، ليكونا قوة جذب ومصدر دخل جديد مهم، بعد أن عانيا من الإهمال في العقود الماضية.
في مشاريع «البر» أو «البحر»، سيكون وجود شركات عملاقة تدعم جوانب الترفيه والسياحة والسينما أمراً بالغ الجدوى وعميق الفائدة، فعلاوة على الجوانب الاقتصادية والمكاسب على مستويات التوظيف والمشاريع، سيكون تقديم المنتج الترفيهي والسياحي أمراً له انعكاسه على السياحة الداخلية وما يتمخض عنها من توفير المليارات المهاجرة لهذا الغرض ودعم الاقتصاد الوطني، وخلق بيئة ترفيه واسعة تواكب التغييرات النوعية التي تشهدها المملكة.
في لوس أنجليس، فرد عراب الرؤية السعودية خريطة الفرص الاستثمارية الجديدة المتاحة ضمن المشاريع الضخمة الجديدة مثل «نيوم» و«البحر الأحمر» و«القدية»، أمام المستثمرين الأمريكيين الراغبين في تحقيق شراكة ناجعة تعزز العلاقات الوثيقة بين الاقتصادين السعودي والأمريكي، لاستعراض الفوائد المتوقعة ونقاط الجذب والقوة، التي من شأنها تحقيق مكاسب متنوعة للجانبين، فضلاً عن العوائد المالية، وأبرزها توفير آلاف الوظائف للشباب السعودي، وتدعيم الاستثمارات الناشئة، وتحقيق الفرص للكوادر المؤهلة لتطوير قدراتهم.
كما أن الشراكات المنتظرة تأتي في سياق خلق دعائم جديدة للسياحة السعودية والاستثمار فيها، في سياق خطط صندوق الاستثمارات العامة الهادفة إلى التوسع في المشاريع ذات الجدوى الاقتصادية والترفيهية العالية مع أهم الشركات على مستوى العالم، ضمن الرؤية السعودية التي تستهدف تحقيق مكاسب من شأنها التأثير إيجابياً على جودة حياة المواطن، بينها الاستثمار بشكل أكبر في قطاعات اقتصادية مهمة غير مستغلة بشكل كامل، ومن أهمهما القطاعان السياحي والترفيهي، ليكونا قوة جذب ومصدر دخل جديد مهم، بعد أن عانيا من الإهمال في العقود الماضية.
في مشاريع «البر» أو «البحر»، سيكون وجود شركات عملاقة تدعم جوانب الترفيه والسياحة والسينما أمراً بالغ الجدوى وعميق الفائدة، فعلاوة على الجوانب الاقتصادية والمكاسب على مستويات التوظيف والمشاريع، سيكون تقديم المنتج الترفيهي والسياحي أمراً له انعكاسه على السياحة الداخلية وما يتمخض عنها من توفير المليارات المهاجرة لهذا الغرض ودعم الاقتصاد الوطني، وخلق بيئة ترفيه واسعة تواكب التغييرات النوعية التي تشهدها المملكة.