يكرم مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي الفائزين والفائزات في الملتقى العلمي التاسع لطلاب وطالبات الجامعة تحت شعار «التميز في المعرفة والإبداع» صباح الأحد القادم 22 رجب 1439، والذي شهد أعلى مشاركة طلابية في تاريخ الملتقى بلغت 3233 مشاركة، وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات.
ورصدت اللجنة المنظمة جوائز مالية موزعة على المراكز الثلاثة الأولى من كل محور ومسار، ويحصل الفائز أو الفائزة بالمركز الأول في محور التنمية المستدامة مسار الأبحاث العلمية والتطبيقية الابتكار والمشاريع الصغيرة على الريشة الذهبية إضافة إلى حضور مؤتمر علمي، ويُمنح جميع الفائزين في الملتقى شهادات من الجامعة، وستكون لهم الأولوية في التسجيل في الدورات وورش العمل المختلفة المقامة داخل الجامعة والتي تدعمها الجامعة.
وأنهت لجنة التحكيم والمكونة 91 محكما ومحكمة من جميع كليات الجامعة تقييم المشاركات واختيار الفائزين والفائزات بالمراكز الأولى في الملتقى، واستعرضت 4244 مشاركة قدمت من خلال الموقع الإلكتروني، وتم قبول 3233 مشاركة للدخول في المرحلة النهائية وقسمت نسب التحكيم 70% تمح قبل انطلاقة الملتقى و30% خلال انعقاد الملتقى، ووضعت آلية لقبول المشاركات حيث يتم عرضها على منسق الكلية والذي بدوره قام بفرز المشاركات بحسب اكتمال المعايير المطلوبة لكل مشاركة.
وتمت إعادة هيكلة المحاور الرئيسية لتتماشى مع «رؤية المملكة العربية السعودية 2030» بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية وتنمية الحس الإبداعي و الإحساس بالمسؤولية لدى طلبة الجامعة وصولاً إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، من خلال إتاحة تنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
وقسمت المحاور العلمية إلى محورين، الأول: محور التنمية المستدامة واشتمل على مشاركات الطلاب في الأبحاث العلمية والتطبيقية والابتكار وريادة الأعمال، والثاني: محور صناعة الإنسان واشتمل على الأبحاث في تصاميم البيئة والفنون، وصناعة الأعمال وخدمة المجتمع، والفعاليات المصاحبة.
يذكر أن الملتقى العلمي التاسع اختتم مساء أمس (الاثنين) فعالياته والذي اشتمل على المعرض العلمي المصاحب للملتقى واحتوى على الملصقات والأبحاث العلمية والابتكارات الطلابية المشاركة في الملتقى، كما شهد الملتقى وعلى مدار ثلاثة أيام تنظيم 71 جلسة علمية.
ورصدت اللجنة المنظمة جوائز مالية موزعة على المراكز الثلاثة الأولى من كل محور ومسار، ويحصل الفائز أو الفائزة بالمركز الأول في محور التنمية المستدامة مسار الأبحاث العلمية والتطبيقية الابتكار والمشاريع الصغيرة على الريشة الذهبية إضافة إلى حضور مؤتمر علمي، ويُمنح جميع الفائزين في الملتقى شهادات من الجامعة، وستكون لهم الأولوية في التسجيل في الدورات وورش العمل المختلفة المقامة داخل الجامعة والتي تدعمها الجامعة.
وأنهت لجنة التحكيم والمكونة 91 محكما ومحكمة من جميع كليات الجامعة تقييم المشاركات واختيار الفائزين والفائزات بالمراكز الأولى في الملتقى، واستعرضت 4244 مشاركة قدمت من خلال الموقع الإلكتروني، وتم قبول 3233 مشاركة للدخول في المرحلة النهائية وقسمت نسب التحكيم 70% تمح قبل انطلاقة الملتقى و30% خلال انعقاد الملتقى، ووضعت آلية لقبول المشاركات حيث يتم عرضها على منسق الكلية والذي بدوره قام بفرز المشاركات بحسب اكتمال المعايير المطلوبة لكل مشاركة.
وتمت إعادة هيكلة المحاور الرئيسية لتتماشى مع «رؤية المملكة العربية السعودية 2030» بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية وتنمية الحس الإبداعي و الإحساس بالمسؤولية لدى طلبة الجامعة وصولاً إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، من خلال إتاحة تنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
وقسمت المحاور العلمية إلى محورين، الأول: محور التنمية المستدامة واشتمل على مشاركات الطلاب في الأبحاث العلمية والتطبيقية والابتكار وريادة الأعمال، والثاني: محور صناعة الإنسان واشتمل على الأبحاث في تصاميم البيئة والفنون، وصناعة الأعمال وخدمة المجتمع، والفعاليات المصاحبة.
يذكر أن الملتقى العلمي التاسع اختتم مساء أمس (الاثنين) فعالياته والذي اشتمل على المعرض العلمي المصاحب للملتقى واحتوى على الملصقات والأبحاث العلمية والابتكارات الطلابية المشاركة في الملتقى، كما شهد الملتقى وعلى مدار ثلاثة أيام تنظيم 71 جلسة علمية.