تفقد رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، اليوم (الأربعاء)، فعاليات تمرين درع الخليج المشترك (1)، الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية بمشاركة (23) دولة شقيقة وصديقة.
واطلع الفريق الأول الرويلي على سير أعمال التمرين الميداني، وعلى إجراءات العمليات المشتركة، وتفقد القوات المشاركة من الدول الشقيقة والصديقة، والتجهيزات القتالية والإدارية في مناطق الإسناد القتالي والإداري، وزار المستشفى الميداني، واطلع على الخدمات الطبية التي تقدم للقوات المشاركة، كما زار مراكز القيادة المشتركة الرئيسية والخلفية، واطلع على الإجراءات الإدارية والعملياتية التي تنفذها مراكز القيادة، وشاهد تطبيقا ميدانيا للعمليات حسب سيناريو التمرين.
وفي نهاية الزيارة أدلى رئيس هيئة الأركان بتصريح رفع خلاله شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، ولولي عهده الأمين على ما يوليانه من اهتمام ودعم لكافة القوات العسكرية، وحرصهما على تنفيذ مثل هذه التدريبات والتمارين المشتركة والمختلطة مع الدول الشقيقة والصديقة.
يذكر أن التمرين يهدف إلى التعايش بين الوحدات المشاركة وتعزيز العمل المشترك، ورفع الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل الدفاعي والأمني المشترك لمواجهة التهديدات وتبادل الخبرات والمعرفة بين القوات المشاركة.
واطلع الفريق الأول الرويلي على سير أعمال التمرين الميداني، وعلى إجراءات العمليات المشتركة، وتفقد القوات المشاركة من الدول الشقيقة والصديقة، والتجهيزات القتالية والإدارية في مناطق الإسناد القتالي والإداري، وزار المستشفى الميداني، واطلع على الخدمات الطبية التي تقدم للقوات المشاركة، كما زار مراكز القيادة المشتركة الرئيسية والخلفية، واطلع على الإجراءات الإدارية والعملياتية التي تنفذها مراكز القيادة، وشاهد تطبيقا ميدانيا للعمليات حسب سيناريو التمرين.
وفي نهاية الزيارة أدلى رئيس هيئة الأركان بتصريح رفع خلاله شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، ولولي عهده الأمين على ما يوليانه من اهتمام ودعم لكافة القوات العسكرية، وحرصهما على تنفيذ مثل هذه التدريبات والتمارين المشتركة والمختلطة مع الدول الشقيقة والصديقة.
يذكر أن التمرين يهدف إلى التعايش بين الوحدات المشاركة وتعزيز العمل المشترك، ورفع الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل الدفاعي والأمني المشترك لمواجهة التهديدات وتبادل الخبرات والمعرفة بين القوات المشاركة.