فشل مدير تعليم منطقة مكة المكرمة محمد مهدي الحارثي، في تشخيص مرض الجرب طبيا، في اجتماعه بقادة المدارس بمكة المكرمة، أمس الأول (الثلاثاء)، إذ وصفه بـ«بالزكام»، وهو أمر نفاه الكثير من الأطباء المختصين في الأمراض الجلدية.
وقال الحارثي: «مرض الجرب ليس خطيرا، ولا يؤدى للوفاة أو إلى أعراض أمراض خطيرة، وهو مرض جلدي يتم علاجه خلال 3 أيام باستخدام المراهم أو الحبوب، مثله مثل الزكام أو الأنفلونزا».
وأضاف: الاسم كبير، والكثير ربط بين «الجرب» و«الجذام» وجرب الإبل، مؤكدا أن التهويل والتخويف جعل الموضوع كبيرا لهذه الدرجة لدى الناس، وأصبح مطية لمطالبات أخرى على المدارس المسائية.
وقال الحارثي: «مرض الجرب ليس خطيرا، ولا يؤدى للوفاة أو إلى أعراض أمراض خطيرة، وهو مرض جلدي يتم علاجه خلال 3 أيام باستخدام المراهم أو الحبوب، مثله مثل الزكام أو الأنفلونزا».
وأضاف: الاسم كبير، والكثير ربط بين «الجرب» و«الجذام» وجرب الإبل، مؤكدا أن التهويل والتخويف جعل الموضوع كبيرا لهذه الدرجة لدى الناس، وأصبح مطية لمطالبات أخرى على المدارس المسائية.