لا شيء يقلب موازين الأمثال الدارجة سوى المنجزات الضخمة والأحداث الكبيرة والعالمية، وهذا ما يحدث تحديداً مع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان في الولايات المتحدة الأمريكية؛ إذ إن كل خطوة يخطوها هناك هي بألف ميل في طريق المكتسبات والمنجزات، التي تزيد من ازدهار القطاعات الوطنية بكافة مجالاتها.
أناقة فائقة صاحبت الوفد السعودي الرسمي منذ وصوله أرض واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية، في 20 مارس، الذي عمل بشكل جاد وكبير لتحصيل أكثر الفرص الاستثمارية للمملكة، وتعود على الشباب السعودي بالعديد من الفرص والخبرات العملية، ذات الجودة العالية، ومن أكبر القطاعات التجارية والرائدة في مجالها.
ولا يكاد يرتد طرف أعين السعوديين إليهم وهم يراقبون الزيارة حتى يجدوا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أمريكا متنقلا بين الولايات، ملتقياً شخصيات ذات شهرة عالمية تمتلك شركات ساهمت بشكل كبير في ازدهار القطاع الذي تعمل فيه وتطويره، لتنتج عن اللقاء اتفاقات تاريخية تتعلق بتوطين الصناعات، ونقل الخبرات، ومن بينها الإعلان عن مشروع الطاقة الشمسية الهائل في المملكة، وكذلك توقيع الشركة السعودية للصناعات العسكرية وشركة «بوينغ» مشروع الشراكة الإستراتيجي، الذي يهدف إلى توطين أكثر من 55% من صيانة وعمرة الطائرات الحربية ذات الأجنحة الثابتة والطائرات العمودية في المملكة.
«الطموح لا يُرهِق»؛ إذ من العاصمة واشنطن، إلى بوسطن، نيويورك، ولوس أنجليس وولايات ومدن أمريكية أخرى، يضرب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان درساً رائعاً للعالم بهذا التنقل، يؤكد خلاله أن من يمتلك طموحاً ضخماً وكبيراً يجب ألا يرهق، بل يدفعه الطموح الكبير الذي يمتلكه للعمل والمثابرة بشكل جاد لتحقيق أهداف بلده، والبحث عن أكثر الفرص قوة وفائدة لها.
«لم يفت شيء»، فالمراقب لزيارة ولي العهد للولايات المتحدة الأمريكية منذ يومها الأول وحتى كتابة التقرير، يجد اهتمام الأمير محمد بن سلمان بكافة القطاعات والمجالات، والبحث عن آخر المستجدات فيها، حتى تلك التعليمية؛ إذ اجتمع في بوسطن مع أكبر رؤساء المؤسسات التعليمية، من بينهم رئيس معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا رافائيل ريف، وكل مسؤولي جامعة هارفارد، جامعة بوسطن، وجامعة تافتس وغيرها، إلى جانب رؤساء أهم الشركات في عالم التقنية والتكنولوجيا، من بينهم مؤسس شركة ميكروسوفت، والرئيس التنفيذي لشركة أمازون، التي بلغت عائداتها المالية في 2016 نحو 136 مليار دولار.
بشائر الخير التي تنهال على السعوديين، منذ زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأمريكية، بلغت أيضاً طالبي العلم في مختلف أرجاء المستديرة؛ إذ وافق خادم الحرمين الشريفين على ما رفعه الأمير محمد بن سلمان بصرف مكافأة مالية بقدر 2000 دولار، وكذلك إلحاق من أكملوا الشروط اللازمة بالبعثة التعليمية في جميع دول العالم.
أناقة فائقة صاحبت الوفد السعودي الرسمي منذ وصوله أرض واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية، في 20 مارس، الذي عمل بشكل جاد وكبير لتحصيل أكثر الفرص الاستثمارية للمملكة، وتعود على الشباب السعودي بالعديد من الفرص والخبرات العملية، ذات الجودة العالية، ومن أكبر القطاعات التجارية والرائدة في مجالها.
ولا يكاد يرتد طرف أعين السعوديين إليهم وهم يراقبون الزيارة حتى يجدوا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أمريكا متنقلا بين الولايات، ملتقياً شخصيات ذات شهرة عالمية تمتلك شركات ساهمت بشكل كبير في ازدهار القطاع الذي تعمل فيه وتطويره، لتنتج عن اللقاء اتفاقات تاريخية تتعلق بتوطين الصناعات، ونقل الخبرات، ومن بينها الإعلان عن مشروع الطاقة الشمسية الهائل في المملكة، وكذلك توقيع الشركة السعودية للصناعات العسكرية وشركة «بوينغ» مشروع الشراكة الإستراتيجي، الذي يهدف إلى توطين أكثر من 55% من صيانة وعمرة الطائرات الحربية ذات الأجنحة الثابتة والطائرات العمودية في المملكة.
«الطموح لا يُرهِق»؛ إذ من العاصمة واشنطن، إلى بوسطن، نيويورك، ولوس أنجليس وولايات ومدن أمريكية أخرى، يضرب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان درساً رائعاً للعالم بهذا التنقل، يؤكد خلاله أن من يمتلك طموحاً ضخماً وكبيراً يجب ألا يرهق، بل يدفعه الطموح الكبير الذي يمتلكه للعمل والمثابرة بشكل جاد لتحقيق أهداف بلده، والبحث عن أكثر الفرص قوة وفائدة لها.
«لم يفت شيء»، فالمراقب لزيارة ولي العهد للولايات المتحدة الأمريكية منذ يومها الأول وحتى كتابة التقرير، يجد اهتمام الأمير محمد بن سلمان بكافة القطاعات والمجالات، والبحث عن آخر المستجدات فيها، حتى تلك التعليمية؛ إذ اجتمع في بوسطن مع أكبر رؤساء المؤسسات التعليمية، من بينهم رئيس معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا رافائيل ريف، وكل مسؤولي جامعة هارفارد، جامعة بوسطن، وجامعة تافتس وغيرها، إلى جانب رؤساء أهم الشركات في عالم التقنية والتكنولوجيا، من بينهم مؤسس شركة ميكروسوفت، والرئيس التنفيذي لشركة أمازون، التي بلغت عائداتها المالية في 2016 نحو 136 مليار دولار.
بشائر الخير التي تنهال على السعوديين، منذ زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأمريكية، بلغت أيضاً طالبي العلم في مختلف أرجاء المستديرة؛ إذ وافق خادم الحرمين الشريفين على ما رفعه الأمير محمد بن سلمان بصرف مكافأة مالية بقدر 2000 دولار، وكذلك إلحاق من أكملوا الشروط اللازمة بالبعثة التعليمية في جميع دول العالم.