زار الوفد الإعلامي المرافق لتغطية زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الأول (الثلاثاء) مقر شركة «وارنر بروذارز»، في مدينة لوس أنجليس.
وتجوّل الوفد في أقسام واستديوهات الشركة، التي تعد واحدةً من كبرى شركات الإعلام والأفلام والترفيه في العالم، ويبلغ عدد موظفيها نحو 8 آلاف موظف، وتتجاوز إيراداتها الـ 12 مليار دولار، وتم إنشاؤها قبل أكثر من 90 عاما.
واطلع الوفد على آلية العمل والإعداد للأفلام السينمائية والبرامج التلفزيونية التي يتم تسجيلها في استديوهات الإنتاج الفني المتعددة بالشركة.
كما تجوّلوا في العديد من مواقع التصوير المتنوعة، وشاهدوا نماذج لشخصيات سينمائية شهيرة، واستمعوا إلى شرحٍ مفصل عن أبرز الأعمال السينمائية التي تم تصويرها في استديوهات الشركة، وكيفية استخدام المؤثرات البصرية في عملية الإنتاج الفني.
وتأتي زيارة الوفد لاستديوهات شركة «وارنر بروذارز»، بهدف الاستفادة من تجربة الشركة وتأثيرها إعلاميًا حول العالم، إضافة إلى معرفة معايير وأساسيات الشركة في بناء استديوهات تقدّم منتجات إعلامية قيّمة وثريّة، وللاطلاع على آخر التقنيات المستخدمة والأساليب المبتكرة في مجال الإعلام وصناعة الأفلام والإنتاج المرئي، ونقل خبرة الشركة العملاقة في مجال حفظ الأرشيف وتطويره لإعادة استثماره إعلاميًا بطرق مبتكرة وعصرية.
وتجوّل الوفد في أقسام واستديوهات الشركة، التي تعد واحدةً من كبرى شركات الإعلام والأفلام والترفيه في العالم، ويبلغ عدد موظفيها نحو 8 آلاف موظف، وتتجاوز إيراداتها الـ 12 مليار دولار، وتم إنشاؤها قبل أكثر من 90 عاما.
واطلع الوفد على آلية العمل والإعداد للأفلام السينمائية والبرامج التلفزيونية التي يتم تسجيلها في استديوهات الإنتاج الفني المتعددة بالشركة.
كما تجوّلوا في العديد من مواقع التصوير المتنوعة، وشاهدوا نماذج لشخصيات سينمائية شهيرة، واستمعوا إلى شرحٍ مفصل عن أبرز الأعمال السينمائية التي تم تصويرها في استديوهات الشركة، وكيفية استخدام المؤثرات البصرية في عملية الإنتاج الفني.
وتأتي زيارة الوفد لاستديوهات شركة «وارنر بروذارز»، بهدف الاستفادة من تجربة الشركة وتأثيرها إعلاميًا حول العالم، إضافة إلى معرفة معايير وأساسيات الشركة في بناء استديوهات تقدّم منتجات إعلامية قيّمة وثريّة، وللاطلاع على آخر التقنيات المستخدمة والأساليب المبتكرة في مجال الإعلام وصناعة الأفلام والإنتاج المرئي، ونقل خبرة الشركة العملاقة في مجال حفظ الأرشيف وتطويره لإعادة استثماره إعلاميًا بطرق مبتكرة وعصرية.