عدد كبير من الشبان السعوديين يعرفون جيداً صديق طفولتهم في التلفاز «الأرنب باغي» الذي كثيراً ما شاركوه الضحك والتخطيط لابتكار الحيل، ويعرف جزء كبير منهم أيضاً الثنائي الكرتوني «سلفستر وتويتي» العصفور الأصفر الذي لا ينفك من محاولات الهرب من تخطيط القط الأسود، وغيرهما العديد من الأفلام التي عاش متعتها السعوديون بعد أن صنعتها لهم عقول شركة «وارنر بروذارز» الأمريكية.
طيلة 94 عاماً، أنتجت الشركة الأمريكية المختصة بالإنتاج والتوزيع السينمائي أكثر من 100 ألف ساعة من البرامج، وأكثر من 8.3 ألف فيلم روائي، و5 آلاف برنامج تلفزيوني، إضافة إلى استحواذها على العديد من الشركات والعلامات التجارية المختصة بالإنتاج الفني والسينمائي والترفيه في أمريكا والعالم، الأمر الذي يجعلها إحدى أكبر شركات الأفلام في العالم.
ولا يقتصر إنتاج «وارنر بروذارز» على الأفلام المتحركة وسلاسل الرسوم للأطفال فحسب، بل تجاوزت ذلك إلى إنتاجها العديد من الأفلام السينمائية التي حققت العديد من النجاحات الباهرة، كسلسلة أفلام «هاري بوتر»، وسلسلة «الأسد الملك».
وتمتلك «وارنر بروذارز» ثالث أقدم أستوديو للإنتاج في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى تشغيلها أكثر من 8 آلاف موظف حول العالم، فيما تتطلع الشركة الأمريكية المختصة في عالم الترفيه، التي تضم صورتها الجماعية العائلية العديد من الوجوه التي شاركها السعوديون حيزاً من الخيال والمتعة منذ نعومة أظفارهم، إلى محاولة كسب موطئ قدم لدى السعوديين.
طيلة 94 عاماً، أنتجت الشركة الأمريكية المختصة بالإنتاج والتوزيع السينمائي أكثر من 100 ألف ساعة من البرامج، وأكثر من 8.3 ألف فيلم روائي، و5 آلاف برنامج تلفزيوني، إضافة إلى استحواذها على العديد من الشركات والعلامات التجارية المختصة بالإنتاج الفني والسينمائي والترفيه في أمريكا والعالم، الأمر الذي يجعلها إحدى أكبر شركات الأفلام في العالم.
ولا يقتصر إنتاج «وارنر بروذارز» على الأفلام المتحركة وسلاسل الرسوم للأطفال فحسب، بل تجاوزت ذلك إلى إنتاجها العديد من الأفلام السينمائية التي حققت العديد من النجاحات الباهرة، كسلسلة أفلام «هاري بوتر»، وسلسلة «الأسد الملك».
وتمتلك «وارنر بروذارز» ثالث أقدم أستوديو للإنتاج في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى تشغيلها أكثر من 8 آلاف موظف حول العالم، فيما تتطلع الشركة الأمريكية المختصة في عالم الترفيه، التي تضم صورتها الجماعية العائلية العديد من الوجوه التي شاركها السعوديون حيزاً من الخيال والمتعة منذ نعومة أظفارهم، إلى محاولة كسب موطئ قدم لدى السعوديين.